الصفحه ١٣١ : البصرة وبغداد ايضاً. لقد كانت قوة الوالي العسكري تتألف من جيش
تعداده اربعين الفاً اختير نصفهم من العرب
الصفحه ١٣٦ :
ادعاءاته بأصله
القرشي. ولذلك فقد كان لدى الباب العالي اساس قوي في خشيته من ان يقوم عرب العراق
الصفحه ١٣٨ :
نادر شاه على الهدنة
عن طيب خاطر لاسيما ان انتفاضة الافغان في هرات كانت تستدعي منه الذهاب إلى هناك
الصفحه ١٦٥ :
بطريق البحر نحو مصب
شط العرب اسطول يتألف من ثلاثين سفينة غير كبيرة كانت قد جهزت محلياً في بندر
الصفحه ١٦٨ :
بانسحاب صادق خان
بادر فوجه إلى البصرة متسلماً من قبله فباشر هذا بحكم المدينة دون ان يواجه عقبات
الصفحه ١٧٩ :
العربية الذين اصبحوا ابتداء من محمد بن سعود من اتباع التعاليم الجديدة واخذوا
يعملون على نشرها بين القبائل
الصفحه ١٨٠ :
القرن الثامن عشر
جميع الصحراء من نجد حتى حلب ودمشق ومن البحر الاحمر حتى الخليج الفارسي. لقد كان
الصفحه ١٨٤ :
العراق مؤهلاً
لحمايتها من تطاولات الوهابيين.
جهز سليمان الكبير تحت تأثير هذه
التهديدات حملة
الصفحه ١٨٧ : الاهالي مما جعل سعود يكتفي بنهب القرى والمستوطنات القائمة
في الضواحي لانها لم تستطع ان تحتمي من الوهابيين
الصفحه ٢٠٣ : ، الشاب سعيد بيك الذي لم يكن
يقضي وقته بالاحلام بل تمكن من ان يؤمن لنفسه اسناد شيخ المنتفق القوي الذي رفع
الصفحه ٢٠٤ :
بالقوة (١).
وقد بادر الباب العالي على الفور إلى استغلال فشل سعيد باشا في مجابهته للفرس
فنقله من بغداد إلى
الصفحه ٢٠٦ :
إلى الوجهاء هناك بمناسبة تعيينه (١).
لقد ظل حكم العراق في اسرة سليمان
الكبير على الرغم من انه انتقل
الصفحه ٢٢٦ : الشمريين على الابتعاد إلى الصحراء. ولما كان علي رضا باشا
لا يملك من القوات ما يكفي للقضاء على صفوك الذي كان
الصفحه ٢٣٣ :
ايار من تلك السنة
فقدت البعثة الباخرة «دجلة» التي غرقت نتيجة لعاصفة مفاجئة صادفتها إلى الشمال
الصفحه ٢٣٨ :
المُقلق إلى معسكره
حيث قبض عليه وارسله مخفوراً إلى اسطنبول غير ان صفوك استطاع الهرب من هناك بعد