الصفحه ٢٥ : (١)
(٢). لقد حاول هذا الرجل
الطموح ان يحصل على منصب والي الكوفة من عبد الله بن الزبير ولكنه اخطأ في حساباته
الصفحه ٤٠ : كان مقره في الكوفة. وعلى الرغم من ان قائدي هذه
الانتفاضة الاساسية لم يلبثا ان خرجا من المسرح بسبب موت
الصفحه ٥٦ :
لقد عانت البصرة طيلة هذا الوقت من
تقلبات المصير نفسها التي عانتها بغداد فانتقلت معها من اسرة إلى
الصفحه ٦٩ :
اما ابن دبيس وكان اسمه صدقة فقد اتفق
مع السلطان مسعود بك وتزويج من ابنته ولكنه لم يعمر طويلاً ذلك
الصفحه ١٠٣ : المدخولات تتألف من الضريبة الكمركية التي بلغت
انذاك عدة ملايين ليفر (١)
وذلك بفضل السياسة التجارية الحكيمة
الصفحه ١٠٨ :
من الشاه صفي حاكم
فارس الجديد فيكفل بذلك ميله اليه سيما وان بغداد والموصل وكركوك لاتزال في حوزة
الصفحه ١١٥ : فوصل هذا إلى مقر عمله في ١٦٦٨ ومعه الفان من الانكشارية
ارسلوا لكي يخدموا في حامية القرنة. وكان يحيى
الصفحه ١١٩ : قبل ذلك بسنة حيث كانت القبائل العربية المحلية باجمعها تريد ان يعين بدلاً
منه شخص يدعى سعيد ابن الشريف
الصفحه ١٥١ :
لا يستهان به من
الانصار المخلصين لا بين القوات العسكرية واهالي المدن والقبائل العربية فقط وانما
في
الصفحه ١٦٠ : الفلاحية
المحصن مقراً لشيخهم الرئيس بدلاً من بلده الدورق التي تقع على نهر الجراحي والتي
كانت المقر السابق
الصفحه ١٨٥ :
ترشيح حافظ علي كهية
الباشا الراحل الذي ينحدر في اصله من الجورجيين ايضاً بيع وهو صغير حرساً لسليمان
الصفحه ١٨٩ : في جميع اصقاع العالم واخذت ترد
إلى الباب العالي من كل مكان مطاليب تلح على اتخاذ اجراءات فعالة لطرد
الصفحه ٢٢٣ :
الفصل
التاسع
يؤشر حكم علي رضا باشا بداية المرحلة
الثالثة من تاريخ العراق ، وهي المرحلة التي
الصفحه ٢٢٤ :
بسبب وفاة جميع
الاسطوات فلم بعد هناك من يمكنه ان ينقل معارفه للجيل الجديد (١).
ولم يكن وضع البصرة
الصفحه ٢٣٠ :
باشا هذا من تشتيت
فصائل الاكراد المتقدمة طلب منه السلطان ان يتوغل في قلب كردستان بنفسه ليعيد
الهدو