الصفحه ٢٥٦ : العثمانية.
وعلى الرغم من ان قانون ١٨٥٢ لم يعزز
سلطة حاكم العراق الا بمقدار ضئيل فقد اتيح لتأثيره الايجابي
الصفحه ٢٥٨ : تأسيس مدينة العمارة بهدف حماية
الملاحة من القبائل العربية القاطنة على ضفاف دجلة ، وقد تحدثنا عن ذلك
الصفحه ٢٦٩ :
العثمانية بسهولة بمجرد ان تسنح الفرصة لذلك. وهكذا فمع ظهور الوهابيين في شبه
جزيرة العرب خرجت الاحساء من سلطة
الصفحه ٢٧٠ :
احس الوهابيون الذين
اتفقوا حول هذه الشخصية ذات الشعبية منذ ١٨٢٢ بانهم قد شفوا من الضربة التي وجهت
الصفحه ٢٩٢ :
لا يمكننا ونحن ندقق الارقام الواردة في
هذا الجدول الا ان نستنتج بان العقد الاول من القرن الحالي
الصفحه ٢٩٣ : والصمغ والعفص ، إلى جانب مقادير
لا بأس بها من التمور والحبوب ، علماً بأن شعر الماعز والصمغ والعفص وجز
الصفحه ٣٠٩ : البريطانية منها والعثمانية كانت تقوم بهذه المهمة عن طيب خاطر سيما في
الحالات التي كان فيها تجار الحبوب
الصفحه ٣٣٥ : الباخرتين اخريين حصلت عليهما
من بلجيكا ، واطلقت عليهم اسم «بغداد» و «بصرة». وهكذا اصبح لديها في ١٩٠٩ خمس
الصفحه ٣٣٦ :
الصرافين المحليين بعد ان يخصموا لهم ما بين ٩ إلى ١٠% من قيمتها وبالنقود التي
يحصلون عليها بهذه الطريقة
الصفحه ٣٤٩ : السكر البلجيكي إلى سوق العراق وغرب فارس على نطاق واسع ، حتى ان
مانقلته بواخر الشركة المذكورة من هذا
الصفحه ٣٦١ :
Ship) (١)
الذي يباع الصندوق الواحد منه الذي يحوي ٥٠ كروصاً (٢)
بثلاثة جنيهات استرلينية وخمسة شلنات
الصفحه ٣٦٦ :
ان جميع هذه البضائع تصل إلى البصرة
بواسطة السفن البحرية ثم تنقل إلى بغداد بواسطة نهر دجلة ومنها ترسل
الصفحه ٣٨٧ :
الاكراد من الشمال
والعرب من الجنوب ، إلى تقلص مساحة الارض المزروعة ومع ذلك فقد ظلت الولاية
الصفحه ٣٨٩ : والمصريون ، فهل سيوجد بين افراد هذين الشعبين من يريد
النزوح إلى هنا اختيارياً؟ تلك مسالة ما تزال مثار بحث
الصفحه ١٤ :
باي ثمن سفك المزيد
من دماء المسلمين حكمت على قضيته بالفشل وقضت عليه هو نفسه. ففي معركة صفين