الصفحه ٣٦ :
الامر الكوفة عاصمة
لهم (١) باعتبارها مركزاً
للتشيع الذي قدموا انفسهم على انهم من انصاره ، غير ان
الصفحه ٤٢ :
العراق الذي يجاورها ومعه عاصمة الخلافة التي لم يؤد الصراع من أجل امتلاكها الا
إلى التعجيل بسقو العباسيين
الصفحه ٤٦ :
نفسها فقد تخلصت في هذه المرة من العصاة بفضل تكاتف السكان والحامية سوية.
وعند ذلك وجه الخليفة المهتدي
الصفحه ٦٠ :
وكان احد اجراءاته
الرئيسة في هذا الاتجاه اقراره ابتداء من عام ٩٦٢م الاحتفال في عاصمة الخلافة
علناً
الصفحه ٦٣ : الطريق عند ابواب العاصمة نفسها ، شددت من رغبة
الخليفة في ان ينفض عن كاهله بسرعة نير السلاطين الشيعة على
الصفحه ٨٩ : .
وخشية منه ان تتكرر في فترة غيابه اضطرابات مشابهة لتلك الانتفاضات لم يجد وسيلة
لتلافي ذلك افضل من القضا
الصفحه ١٠١ :
ايوب باشا (١)
إلى ان يتنازل عن منصبه له مقابل ٤٠٠٠٠ قرش ويهرب من البصرة وقد دفع بعد ذلك رأسه
ثمناً
الصفحه ١٠٢ : ء الخارجيون من اراضيها. وقد باشر
الشاه عباس اموره بنشاط فاعاد في بداية الامر النظام والهدوء إلى الدولة ثم الحق
الصفحه ١٠٤ : كانت تعاني
منه الدولة العثمانية اخذ يفكر باعادة العراق المجاورة بمدنه المقدسة إلى سلطة
فارس. ولكي يضمن
الصفحه ١٢٢ :
كبيرة من ممتلكاتها
العربية. وهكذا تم في عام ١٧١٠م تجهيز جيشين قويين في آن واحد ، احدهما بقيادة
الصفحه ١٣٠ : اليها حاكمها اذ يختارونه من بين الموظفين الذين يثقون بهم ، وكان
لقبه «المتسلم». وحتى «القبودان» باشا
الصفحه ١٣٤ : تأكيدات مهدئة للدولة العثمانية تؤكد عم تدخل روسيا في مسألة ضم جزء كبير
من غرب فارس إلى ممتلكات السلطان
الصفحه ١٣٥ :
الجنوبي من المنطقة
التي حددتها المعاهدة مع روسيا فقط ، وانما ضم اليها ايضاً اراضي اللوريين
الصفحه ١٤٠ :
اقترب نادر قلي خان
مرة اخرى من بغداد واتصل باحمد باشا طالباً تسليم المدينة طوعاً غير ان والي بغداد
الصفحه ١٤٣ :
اسرع أحمد باشا بقواته نحو البصرة ولكنه
بدلاً من معاقبة سعدون فانه لدهشة الجميع تصالح مع الشيخ