الصفحه ٢٥٩ :
ذلك الوقت معزولة عن
بقية العالم ، باسطنبول وكذلك باوربا والهند الأمر الذي كان له أهمية كبيرة لا من
الصفحه ٢٦٥ :
احتلوها.
وانشغل مدحت باشا بدرجة من النشاط لا
تقل عن ذلك بتنظيم جباية الضرائب والالتزامات
الصفحه ٢٦٨ :
الدولة العثمانية
وذلك ببناء عدد اخر من القلاع على الطريق من دير الزور إلى بغداد في مواضع عانة
الصفحه ٢٧٢ :
من يده ، فبادر إلى تعيين عبد الله قائمقام لنجد باسم السلطان وجهز حملة كبيرة
تظاهر بان الغرض منها هو
الصفحه ٢٩٦ :
تجد من يشتريها في
احسن الحالات ، اما في اسوئها فأنهم يتخلصون من البضاعة ببيعها باسعار بخسة
فتصيبهم
الصفحه ٢٩٩ :
ان مشاركة بغداد في هذه الكميات الهائلة
من التمر المصدر هي في الواقع قليلة للغاية فقد بلغ المتوسط
الصفحه ٣٠٣ : شركات انجليزية في ١٩٠٦ أن تخفض
اسعار نقل التمور إلى عشرة شلنات للطن الواحد من أجل ان تعيق تأجير السفن
الصفحه ٣٠٦ : نحو الارتفاعات
على الرغم من وجود اسباب كثيرة تشكل عقبات جسمية امام تطورها. ويكاد يكون وضع
الزراعة
الصفحه ٣١٥ : الفراء الفارسي القادم من شيراز
وقم ولكن يتفوق في جودته على فراء شوشتر ودزفول. وتتذبذب صادرات فرا
الصفحه ٣٧٤ :
صاغاً اعتيادياً
وخمسة وأربعين بالمائة من القرش أو احد عشر قرشاً صاغاً جيداً وثلاثة ارباع القرش
الصفحه ٣٨٣ : (٣)
نفس كمية الحبوب التي تستوردها المانيا حالياً من روسيا إلى جانب امكانية تطوير
زراعة القطن على نطاق واسع
الصفحه ٣٨٤ :
ستبني من السكة.
وكانت الحكومة العثمانية التي مازالت تحت تأثير حربها الاخيرة مع روسيا (١)
تحلم بهذا
الصفحه ٢٧ :
جيشه الشامي إلى
العراق وهدفه ان يقتطع من عبد الله بن الزبير هذا الاقليم الذي كان ما يزال مخلصاً
الصفحه ٣٠ : إلى العلماء
والفقهاء العرب إلى حد ملحوظ عن كل من المدينة التي تخربت في زمن الخليفة يزيد
ومكة التي
الصفحه ٣٥ : السلالة الاموية التي
كانت تستند على العرب من ارض الخلافة واحلت مكانها للعباسيين فكان اول خليفة من
هؤلا