الصفحه ٣٦٠ :
كل شهر لاحق. اما الكيروسين الذي يمر من البصرة على شكل ترانسيت فأنه يحمل مباشرة
إلى الجنائب ويحتفظ
الصفحه ٣٦٧ :
القوافل بمقدار مائتي
ميل كاملة. ومع ذلك فأن البطء الشديد في نقل البضائع من البصرة إلى بغداد
الصفحه ٣٧٢ : تتجزأ بدورها إلى
فئة اصغر هي البارة. وتتألف كل ليرة ذهبية بموجب سعر الحكومة العثمانية الرسي من
١٠٠ قرش
الصفحه ٣٧٣ : وانما بالقروش الجيدة. اما عن الفئات الصغيرة من العملة فان لها هي
الاخيري سعرين هما : ١ ـ سعر الطنبول
الصفحه ٣٩٠ :
البضائع من سميرنا إلى المراكز الرئيسة في سوريا ومابين النهرين بواسطة السكة
الحديد يكلف غاليا إلى درجة لا
الصفحه ٨ : العراق واحداً من أمهر القادة العسكريين العرب هو
خالد بن مواليد الملقب بـ «سيف الله» (٢)
فخاض هذا عدداً من
الصفحه ٩ : دارت في القادسية بالقرب من الحيرة على بعد عشرة أميال إلى الجنوب من اطلال
بابل ، بنصر حاسم للعرب (١)
لقد
الصفحه ١٥ : يعرف بالنهروان ويقع بالقرب من بغداد الحالية حيث اعلنوا عزل الخليفة
واختاروا بدلاً منه في عام ٦٥٨
الصفحه ١٨ :
بدأ هذا الاخير حكمه باطلاق سراح جميع
الخوارج من السجون على امل ان تمكنه اجراءات اللين هذه من جذب
الصفحه ٢٣ :
غارات ماحقة بقيادة
نافع بن الازرق الذي عرفناه سابقاً على ضواحي البصرة مهلكين دون رحمة كل من يرفض
الصفحه ٣١ : كان الحجاج يحاول الاستناد إلى
المسلمين العاديين ، في مكافحته للمذاهب والفرق والمتعصبين من مختلف
الصفحه ٤٤ :
اصبح الخلفاء حتى ذلك
الوقت تحت تصرف قادة جيوشهم المرتزقة من الاتراك والبريد.
لقد كان هناك من بين
الصفحه ٤٩ :
يعجل ابن الموفق
بمحاصرة هذه الحصون بل قام في البداية بتطهير جميع الطرق المائية من عصابات الزنج
إلى
الصفحه ٥٠ :
تحولت بالتدريج من
معسكر حربي إلى مدينة تضم اسواقاً وخاناً للقوافل ومنازل ومالبث الحرفيون والتجار
الصفحه ٥١ : ارادتهم من خلال نوايا الزعماء الطموحة. لقد ارسل ابن ميمون
اعداداً كبيرة من المبعوثين أو «الدعاة» إلى جميع