الصفحه ٢٠ : امل في نجاح قضية ولم يبق
امامه الا ان يبايع يزيد أو يموت في صراع غير متكافيء ضد قوات كثيرة العدد وجهها
الصفحه ١٨ : اسناد الحكم من عبده إلى ابنه يزيد ، إلى
استدعاء جميع الولاة إلى دمشق لاخذ البيعة لابنه يزيد. وكان في
الصفحه ١٩ : الحسين (ع) عن مبايعة
يزيد واعتكافه في مكة بادروا إلى التحرك ودعوا حفيد الرسول (ص) للقدوم إلى العراق
بعد
الصفحه ٣٢ :
والتسلل إلى العراق الذي كان والياً عليه قبل ذلك بقليل. وبعد ان جمع يزيد عدداً
لا يستهان به من الانصار
الصفحه ٢١ : نبي الاسلام (ص).
ان خروج الحسين من المسرح قبل الاوان ثم
موت يزيد بعد ذلك مباشرة وبشكل مفاجئ لم يفسح
الصفحه ٣٣ : ـ الجنوبيين
قتلوا الخليفة المذكور وكان صنيعة للشماليين ونصبوا بدلاً منه يزيد الثالث حفيد
عبد الملك غير ان
الصفحه ١٢٦ : الحق في استخدام اسم انكشاري. واذا ما كان رجال الاعمال
الذين لا يتصفون النزاهة النصابون يسعون للانضمام
الصفحه ١٥٣ :
العراقيين غادر البصرة فجأة في ١٧٤٩م وقصد بغداد على راس فصيل لا يزيد عدد افراده
عن ئمانمائة شخص. وعندما اقتنع
الصفحه ٢٩٥ : بالتصدير جذب إلى هذه القضية الكثير من صغار التجار الذين يندفعون ، رغم
انهم لا يملكون الا رؤوس اموال محدودة
الصفحه ٣٤٣ : حين يخفض هؤلاء أي تجار الجملة قيمتها عند بيعها لتجار
المفرد نقداً بما لا يزيد عن ٢% من السعر الاصلي
الصفحه ٣٧١ : ء. ومما يزيد من البلبلة في الحسابات كذلك ان هناك اختلافاً لا يستهان به
بين الاسعار في كل من سوق بغداد
الصفحه ٢٢ :
حامية البصرة عبيد الله بن زياد عامل البصرة الذي كان موجوداً في المدينة عند موت
يزيد ، وصياً موقتاً إلى
الصفحه ٢٤ : وحاولوا استغلال الاضطرابات التي قامت بسبب موت الخليفة يزيد فجأة
وكادت الانتفاضة التي اشعلوها ان نؤدي إلى
الصفحه ٣٠ : إلى العلماء
والفقهاء العرب إلى حد ملحوظ عن كل من المدينة التي تخربت في زمن الخليفة يزيد
ومكة التي
الصفحه ٣١ : جهيد. ثم ثار في السنة التالية ابن المهلب خصم الخوارج المشهور
ونعنى يزيد الذي كان قد وضع في الحبس بأمر