الصفحه ٥٢ :
السلاح دون ان يتردد
بقتل من يعاند منهم (١).
لقد اصاب مذهب القرامطة نجاحاً غير
اعتيادي خصوصاً في
الصفحه ٨٣ : والرسخ المطلوبين إلى استخدام التشيع بمثابة الاسمنت اللاصق بعد رفعه إلى
مرتبة المذهب الرسمي فاصبح منذ ذلك
الصفحه ٩٢ : المسجد الذي يضم رفاة ابي حنيفة مؤسس
المذهب السني الذي يدين به الاتراك (١).
وبعد ان انهى سليمان ذلك كله
الصفحه ٢٩٩ :
ان مشاركة بغداد في هذه الكميات الهائلة
من التمر المصدر هي في الواقع قليلة للغاية فقد بلغ المتوسط
الصفحه ٣١١ : غير
مفهومة لاول وهلة ونعني ظاهرة هبوط كميات الصوف المصدرة عن طريق البصرة بحيث
انخفضت هذه الكمية من
الصفحه ٣١٢ : الهدروليكية واليدوية القائمة فيها ولهذا اصبحت
اهمية بغداد التي تمر عبرها ثلاثة ارباع كمية الصوف المصدر تفوق
الصفحه ٣١٣ : الشعر المصدر في
القرن الاخير من القرن التاسع عشر إلى ٢٤٤٠ بالة للفترة من ١٩٠١ إلى ١٩١٠ علماً
بأن متوسط
الصفحه ٣١٤ :
جلد الماعز المدبوغ.
وتنقسم الجلود المدبوغة المصدرة إلى
الخارج من حيث النوعية إلى ثلاثة انواع هي
الصفحه ٣٢٥ : بالنسبة للابيض
اما عن كميات العفص المصدرة فقد انخفضت هي ايضاً
خلال العقدين الاخيرين فلقد هبط معدل
الكمية
الصفحه ٣٢٠ :
هناك غير صالح
للاستعمال ولم يستطع المصدرون العراقيون الا بالكاد تغطية مصاريف جمع عرق السوس
ونقله
الصفحه ٣٢٢ : والسلطات المحلية. وما
تزال البصرة التي يوجد فيها مكبس هيدروليكي لعرق السوس المصدر الرئيس الذي يصدر في
الصفحه ٣٤٠ : الاقمشة
القطنية والفحم الحجري والنحاس والغزل. وتؤلف الاقمشة ذات المصدر الانجليزي ٧٠% من
الكمية المستوردة
الصفحه ٣٢ :
__________________
(١) المقصود هو
الخليفة الاموي عمر بن عبد العزيز. (المترجم).
(٢) ميللر ، المصدر
السابق ج ٢ ، ص ١٢٥.
الصفحه ٣٨ : انصار ابراهيم
__________________
(١) ميللر : المصدر
السابق ج ٢ ، ص ١٨٠.
الصفحه ٦٥ : بـ «النظامية» ، تيمناً بأسمه ، بالاضافة إلى المراصد والمساجد والمستشفيات.
وقد ظلت تلك المدارس المصدر الرئيس