الصفحه ١٩٧ : ء والصلحاء كما هو واقعهم فالإسلام لا يقر الاقتصاص منهم بهذا النحو
ولو انتهى الحكم بعد الأمويين الى العلويين
الصفحه ٤ : .................................... ٤٠٠
ابيات لعبد الرحمان بن الحكم في هجاء
ابن زياد ، وما دار بين يزيد لعنه الله وبين أبي برزة صاحب
الصفحه ١١ : .................................... ٤٠٠
ابيات لعبد الرحمان بن الحكم في هجاء
ابن زياد ، وما دار بين يزيد لعنه الله وبين أبي برزة صاحب
الصفحه ٢٧ : جاء عن هشام بن الحكم انه طلب من
شهاب الزهري أو غيره من الرواة ان يروي له عن الرسول أن الآية والذي
الصفحه ٢٩ :
الثورة على الحكم
الأموي موفورة في عهد معاوية والحسين يدركها ويعرفها وأحيانا كان يعبر عنها في
الصفحه ٣١ :
وحده مهوى الافئدة ومحط آمال المعذبين والمشردين والمضطهدين ولم يترك معاوية خلال
تلك المدة من حكمه باباً
الصفحه ٣٤ :
من كل حدب وصوب وهو
ما حدا بالأمويين إلى التحسس بهذا الواقع والتخوف من نتائجه. فكتب مروان بن الحكم
الصفحه ٣٥ : غيرها من المشاكل
التي واجهته خلال السنين الخمس التي حكم فيها بعد أبيه.
الصفحه ٣٧ : تاركاً للجاهلية الجديدة المتمثلة في حكم يزيد أن تستفحل في بطشها
بقيم الحق والعدل وكرامة الإنسان فلم يبق
الصفحه ٣٨ : التورط مع الحسين بما يسيء إليه فاقتنع بجوابه ، ولكن مروان بن الحكم
ابت له أمويته الحاقدة أن يخرج الحسين
الصفحه ٣٩ : التي وجهها إلى الوليد بن عقبة المكلف بتوطيد حكمه في الحجاز وفي
مدينة الرسول بالذات ولم يكن الوالي يحسب
الصفحه ٤١ :
والتضحية لانقاذ شريعة جده من اولئك المردة أحفاد ابي سفيان والحكم بن العاص طريد
رسول الله حتى ولو كلفه ذلك
الصفحه ١٣٣ :
الرياض يسأل فيه ما حكم زواج السنية من الشيعي. ويقول الشيخ الوهابي في جوابه كما
جاء في الجريدة المذكورة
الصفحه ١٣٨ : الرسول وسائر المعابد
وكجلد القرآن الكريم (١).
__________________
١ ـ لقد حكم فقهاء
المسلمين بتحريم
الصفحه ١٤٢ :
تكيل اللعنات لأمية
وأحفادها وترى ان من أقدس واجباتها مناهضة الحكم الأموي وأعلان موقفها المعادي منه