الصفحه ٧٨ : .
ان الالمام بحياة بطلة كربلاء في عهود
الطفولة والصبا والامومة وكيف نشأت طفلة وشابة برعاية امها الزهرا
الصفحه ١٠٠ : تترك آثاراً في نفوسهم ترافقهم في الغالب ما
داموا بين الاحياء.
ويؤكد علماء النفس ان الطفل في السنة
الصفحه ١٩٨ :
فلم يقبل منه وقتلهم
عن آخرهم.
لقد كانت السنوات الأربع التي حكم فيها
السفاح مرحلة انتقالية بين
الصفحه ٥١ : بالحياة غنية بالقيم وروعة الجمال وأصبح هو ومن معه من طفله إلى
اخوته وأنصاره وغلمانه القدوة الغنية
الصفحه ٦٢ : ولعن من
شايع وتابع وبايع على قتل الحسين ، وقد أشارت إلى ذلك العقيلة الكبرى في قولها
ليزيد بن ميسون في
الصفحه ١٤٠ : ، وكما
ذكرنا ان مرقدها في المدينة لم يعد له وجود كغيره من مراقد الائمة وأعلام الصحابة والتابعين
، لان بنا
الصفحه ١٧٠ : لمن والاكم وعدو لمن عاداكم واني بكم مؤمن ولكم تابع في ذات نفسي
وشرائع ديني وخواتيم عملي في منقلبي
الصفحه ١٤٤ : الحارث الكلابي بقيس بن طريف ابن حسان الهلالي
وانتهت المعركة لصالح مروان بن الحكم والأمويين (١) ، ومن
الصفحه ١٨٨ : خلال الحكم الشيعي في مصر وبغداد وحلب وجهاتها وفي فترات متعاقبة من الزمن
وعادت الى ما كانت عليه في العصر
الصفحه ٢٦ : ، يقف وحيداً في وجه معاوية وأجهزة حكمه الإرهابي
، ويرى بعينيه اولئك الصفة بقية السيف من شيعة أبيه وأخيه
الصفحه ٤٠ : جملتها موقفه مع مروان بن الحكم وهو ينصحه ان يبايع ليزيد بن معاوية
فرد عليه بقوله : وعلى الإسلام السلام
الصفحه ١٥٨ : صلىاللهعليهوآله وبقيت في
يده الى ان جاء للحكم سليمان بن عبد الملك فعزله عنها وأرجعها اليه عمر بن عبد
العزيز
الصفحه ١٨٦ : مواقف الشيعة وحكامهم من ذكرى
مجزرة الطف منذ حدوثها خلال القرون التي حكم الشيعة فيها بعض المناطق
الصفحه ١٩٥ :
اليهم وحينما وصلوا الى الحكم لم يختلفوا عن الامويين في شيء لا في الظلم والقسوة
ولا في الفسق والفجور ولا
الصفحه ١٩٦ : .
لقد حكم الفاطميون والبويهيون وغيرهم
ممن كانوا ينتسبون الى الشيعة ولم يختلفوا عن غيرهم من الحاكمين الا