الصفحه ١١ :
إرسال السبايا ورؤوس الشهداء إلى الشام
بأمر يزيد لعنه الله........................ ٣٧٣
نزول آدم
الصفحه ٥٨ : كالمرعي
الوبيل ألا ترون إلى الحق لا يعمل به والى الباطل لا تناهى عنه ليرغب المؤمن في
لقاء ربه محقا فاني لا
الصفحه ١٩٥ : ، ولما جاء دور الحسين وأصبح مستهدفا ليزيد بن معاوية وفرضت عليه أحداث
يزيد وأبيه من قبله معركة الطف التي
الصفحه ٢٤ :
يزيد بن ميسون ، وبعد تلزيم الكتاب إلى الناشر وتقديمه إلى المطبعة وجدت رغبة ملحة
من بعض الشباب المؤمن في
الصفحه ٥٣ : عظيماً ، وأنا لا اشك بأن الحسين لو وجد
في زماننا هذا لصنع من القدس وجنوب لبنان كربلاء ثانية وسوف لا
الصفحه ١٤١ : الثلاثة ويتوافد عليه المسلمون من جميع الاقطار لا لشيء
إلا لأنها وقفت إلى جانب اخيها من الطغاة والظالمين
الصفحه ١٥٥ :
والمآتم على الحسين وتشنع على يزيد وجوره وهي التي نفاها عمرو بن سعيد الاشدق الى
مصر وتوفيت فيها ودفنت في
الصفحه ٣٢ :
دفعته على الثورة
على يزيد كانت امتدادا لتلك التي كان يمارسها معاوية من قبله.
هذا التساؤل يبدو
الصفحه ٣٥ : يزيد مواجهتها
بالأساليب التي اعتاد ابوه تغطية جرائمه بها ، لأنه كما وصفه البلاذري في أنساب
الأشراف من
الصفحه ١٦٩ : بكائـن
بـني البـنـات وراثـة الاعمـام
فرد عليه جعفر بن عفان بقوله :
لـم لا
الصفحه ١٧٠ :
من اجل الحق والعدل
كما ضحى الحسين وأصحابه في ثورته على يزيد زمانه ، لقد ارادوا منهم ذلك صراحة تارة
الصفحه ١٩٩ : مكشوفة للناس وبغير وطاء كما فعل يزيد بن معاوية
بأسرى كربلاء وأودعهم مكانا تحت الأرض لا يعرفون فيه الليل
الصفحه ٦٤ : ان يضرب يزيد
ثناياه بالقضيب ويحمل نساءه سبايا على أعقاب الجمال.
قد رأى الناس في السبايا من الفجيعة
الصفحه ٣٧ : تاركاً للجاهلية الجديدة المتمثلة في حكم يزيد أن تستفحل في بطشها
بقيم الحق والعدل وكرامة الإنسان فلم يبق
الصفحه ٦٣ : قريشكـم قتلـت حسينـاً
وصـار علـى خلافتكـم يزيـد
وقال : وعلى الافق من دماء الشهيدين