الصفحه ٣٨ : يزيد إليه فاراد الحسين عليهالسلام
ان يتخلص منه بدون استعمال العنف ، فقال له : مثلي لا يبايع سراً فإذا
الصفحه ٣٩ : وقاتل للنفوس
المحترمة ومستحل لجميع الحرمات ومثلي لا يبايع مثله.
وجاء في مثير الأحزان لإبن نما ان
الصفحه ٤٠ :
من يزيد وابيه.
ان فيه الوزع وابن الوزع طريد رسول الله
الذي لا يستطيع ان يزيح عن قلبه ونفسه تلك
الصفحه ١٩٢ :
ان يبايع لمحمد الذي
كان يعرف يومذاك بذي النفس الزكية فقال لهم الامام عليهالسلام
: ان هذا الامر لا
الصفحه ٨٣ :
ثـم قـالـوا يـا يزيـد لا تشـل
لـعبـت هـاشـم بالملـك فـلا
خبـر جـاء ولا وحـي
الصفحه ٦٥ :
لا يزال حديث
الاجيال بعد ان رأى ذلك وسمع ما احدثه موكب السبايا في نفوس الناس وقلوبهم وبخاصة
بعد ان
الصفحه ١١٤ : الجديد
المتواضع في اثاثه ومعيشته حتى اصبح المال يتدفق عليه ، ولكنه كان يهب ويعطي عطاء
من لا يخشى الفقر
الصفحه ١٧٢ : الأمور قتل منهم الفا او يزيدون ووضع السيف
في رقابهم لا لشيء الا لانه يخاف منهم على هيبته وسلطانه والخوف
الصفحه ١٧٨ : المشركون.
لقد اراد معاوية من قبله ان لا يتحدث
احد بفضل علي وآثاره فكتب الى عماله في جميع المقاطعات
الصفحه ١٩٤ : يومذاك ان لا سبيل الى استقطاب المسلمين الا بذلك ،
فلما أتيح لهم ان يحكموا كانوا أشد على العلويين من يزيد
الصفحه ٩٤ : المعركة ضده كانوا يبكون ويندبون مصيرهم السيء فقد جاء عن عمر بن سعد الذي
قاد تلك المعركة انه كان يقول : لا
الصفحه ٩٥ :
اهل الكوفة لخذلانهم
اباه ويزيد بن معاوية وجميع من اشترك في قتاله ويقول : أبعد الحسين نطمئن إلى
الصفحه ١٠٥ : يزيد بن ميسون ،
واشترك ولده قيس بن الأشعث في جميع الجرائم التي ارتكبها معاوية وولده يزيد مع
العلويين
الصفحه ١٣٩ : لشرف الانتساب اليه.
وحدث المؤرخون انه حين أدخل رأس الحسين عليهالسلام على يزيد بن معاوية كان في مجالس
الصفحه ٤ :
إرسال السبايا ورؤوس الشهداء إلى الشام
بأمر يزيد لعنه الله........................ ٣٧٣
نزول آدم