الصفحه ٤٩ : قوله : (إنّما يريد
اللّه)
وضممنا ما تقدم عليه بما تأخر ، جاءت الآية تامة من دون حدوث خلل في المعنى
الصفحه ١٧٩ :
، كَمَثَلِ نجوم السَّماء : إذا خوى نجم ، طَلَعَ نَجم ، فكأنّكم قد تكاملت من
اللّه فيكم الصنائع ، وأراكم ما
الصفحه ٩٧ :
ولا يخفى أنّ هذا الاِشكال نشأ من اتخاذ
موقف خاص بالنسبة إلى أهل البيت بشهادة انّ هذه اللفظة وردت
الصفحه ٦٤ : ء الاَشرف
بأطراف تيجان من السندس الخضر
ويُغنيهمُ عن لبس ما خصَّهم به
الصفحه ١٦٣ : يأخذ الخمس
فيضرب بيده فيه فيأخذ منه الذي قبض كفه ، فيجعله للكعبة وهو سهم اللّه ، ثم يقسَّم
ما بقي ، على
الصفحه ١١٣ : الكريم وهو من صفات الكرام حيث يقدِّمون الغير على أنفسهم ، يقول سبحانه
في وصف الاَنصار : (وَالّذِينَ
الصفحه ١٢١ : والعمل على النحو الاَتم ، فلذلك سبقوا إلى
الخيرات كما يقول سبحانه : (سابِقُوا إلى الخَيرات
بِإِذْنِ
الصفحه ١٧٧ : فكأنَّما قطعوا الدنيا إلى
الآخرة وهم فيها ، فشاهدوا ما وراء ذلك ، فكأنّما اطَّلعوا غيوب أهل البرزخ في طول
الصفحه ٩٠ :
إلى إيضاح ، فنقول :
إنّ مشكلة الجبر تنحل بالتعرّف على
كيفية تعلّق إرادته سبحانه بأفعال العباد
الصفحه ١٧١ : له مولى فماله من الاَنفال» (٤).
إلى غير ذلك من الروايات.
وعلى الرواية الاَُولى يكون الفيء من
الصفحه ١٤ : ؟
اختلف المفسرون في بيان ما هو المراد من
«أهل البيت» في الآية المباركة على أقوال ، غير انّ العبرة بقولين
الصفحه ١٦٧ : رُُُسُلهُ عَلى مَنْ يَشاءُ وَاللّهُ عَلى
كُلِّ شَيْءٍ قَدِير)
(١).
(ما أَفاءَ اللّهُ عَلى
رَسُولِهِ مِنْ
الصفحه ١٠٦ :
فأبوا ، قال : «فانّي أُناجزكم» ، فقالوا
: ما لنا بحرب العرب طاقة ، ولكن نصالحك على أن لا تغزونا
الصفحه ١٣٩ : خلفائي يا جابر وأئمة المسلمين من بعدي ، أوّلهم علي بن أبي طالب ، ثمّالحسن
، ثمّالحسين ، ثمّعلي بن الحسين
الصفحه ١٢ : يطلق أصلاً على الاَزواج خاصة ، ثم يستعمل في الاَولاد والاَقارب تجوّزاً ، ثم
يقول : هذا ما يثبت من