الصفحه ٤٣ : كشف المراد ويجعل صدر الكلام ووسطه وذيله قرينة على المراد ، ووسيلة
لتعيين ما أُريد منه ، ولكنه حجة إذا
الصفحه ١٦٨ :
الضمير يرجع إلى
اليهود ، ولكن الحكم سار على جميع الكفّار.
(فَما أَوجَفْتُمْ
عَلَيْهِ مِنْ خَيْلٍ
الصفحه ١٢٢ : ، ومن
أراد أن يقف على أسانيده ومتونه فعليه أن يرجع إلى الكتب الموَلفة حوله ، وأبسط
كتاب في هذا الموضوع
الصفحه ١٧٥ : عِمْرانَ لِلْعالَمِينَ
ذُرِّيَةً بَعْضُها مِنْ بَعْضٍ)
(٢) (٣).
وعلى هذا الحوار فالمراد من البيت ، بيت
الصفحه ٤٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ذات غداة
وعليه مرط مرجّل من شعر أسود ، فجاء الحسن فأدخله معه ، ثم جاء الحسين فأدخله معه
، ثم جا
الصفحه ٩٢ :
كيفية العصمة وحقيقتها ، فنقول :
إنّ حقيقة العصمة ترجع إلى الدرجة
العليا من التقوى ، بمعنى انّ التقوى
الصفحه ١١ : ، وأهل الاِسلام : من يدين به(٢).
وقال الراغب في «مفرداته» : أهل الرجل
من يجمعه وإيّاهم نسب أو دين أو ما
الصفحه ١٥ : ، بل تسكن كل واحدة في بيت خاص ، ولو أُريد
واحداً من بيوتهن لاختصت الآية بواحدة منهم ، وهذا ما اتفقت
الصفحه ١٠٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ، فلن
أسبَّه ، لاَن تكون لي واحدة منهنّ أحبّ إليّ من حمر النعم.
سمعت رسول اللّه
الصفحه ٣٢ : حديثه
، وغزوت معه ، وصلّيت خلفه ، لقد لقيت يا زيد خيراً كثيراً ، حدثنا يا زيد ما سمعت
من رسول اللّه
الصفحه ١٦ : الوحي» تشبيهاً
لهما على المحسوس ، فلا محيص أن يراد منه المنتمون إلى النبوة والوحي بوشائج
معنوية خاصة على
الصفحه ٥٤ : عليه الصدقة من صلب أبي طالب والعباس تفسير بلا شاهد ، وكأنّه حمل البيت
على البيت النسبي ، أضف إليه أنّ
الصفحه ٤١ :
__________________
١. شرح النهج لابن
أبي الحديد : ٤ / ١٠٢؛ وراجع سير أعلام النبلاء : ٤ / ٤٢١ ـ ٤٣٧ ما يدل على كونه
من بغاة
الصفحه ١٣٦ :
على الاِطلاق إلاّ من ثبتت عصمته ، وعلم أنّ باطنه كظاهره ، وأمن منه الغلط
والاَمر بالقبيح ، وليس ذلك
الصفحه ٦ : ما لغيرهنّ ، ولكن آية التطهير بلغت من الثناء على أهل البيت بمكان
تأبى من الانطباق عليهن بما عرفت لهنّ