الصفحه ٥٦ : عن تعلّق إرادته الحكيمة على عصمة أهل ذلك البيت ، ومعه كيف يمكن
القول بأنّ المراد كل من ينتمي إلى ذلك
الصفحه ١٥٣ : الكشاف حيث قال ، قال رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم
: «من مات على حبّ آل محمّد مات شهيداً ، ألا ومن
الصفحه ١٥٨ : ، وكأنّهذا الحديث
هو مستند قول الشافعي انّ الصلاة على الآل من واجبات الصلاة ، كالصلاة
الصفحه ٨٣ :
٢. هل الاِرادة في الآية تكوينية أم تشريعية؟
إنّ انقسام إرادته سبحانه إلى تكوينية
وتشريعية من
الصفحه ١١٠ : رسولهصلىاللهعليهوآلهوسلم وهو متوجِّه
إلى المدينة في شأن علي بن أبي طالب عليهالسلام
: (وَمِنَ النّاسِ مَنْ يَشْري نَفْسَهُ
الصفحه ٣٣ :
الدهر ، ثم يطلقها
فترجع إلى أبيها وقومها ، أهل بيته : أصله وعصبته الذين حرموا الصدقة بعده
الصفحه ١٣٧ : : (وَأَطيعُوا الرَّسُول
وَأُولي الاََمْرِمِنْكُمْ).
مع أنّ اللّه سبحانه أبان ما هو أوضح من
هذا القيد فيما هو
الصفحه ٤٧ : : «لا يبعد أن
يكون اختلاف آية التطهير مع ما قبلها على طريق الالتفات من الاَزواج إلى النبي
الصفحه ١٦٤ : خمسة أسهم : واحد منها سهم الرسول ويصرف على مصالح
المسلمين ، وواحد يعطى لذوي القربى وهم من انتسب إلى
الصفحه ٢٦ : ء أهل محمد وفي لفظ : آل محمد
فاجعل صلواتك وبركاتك على آل محمد كما جعلتها على آل إبراهيم إنّك حميد مجيد
الصفحه ١١٤ :
أَنْ
يُوصل وَيَخشونَ ربّهم ويخافُونَ سُوء الحِساب) (١).
ما ذكرنا من الصفات الثلاث هي من أبرز
الصفحه ٢٢ : ؛
وأنا على باب البيت ، قلت : يا رسول اللّه ألست من أهل البيت؟ قال : «إنّك إلى خير
، إنّك من أزواج النبي
الصفحه ٧٠ :
نجاتي هم الفوز للفائزينا (١)
وقال من قصيدة في أهل البيت :
بماذا ترى تحتجُّ يا آل أحمد
الصفحه ٥ : ، أبي القاسم محمد ، وعلى آله
الذين أذهب اللّه عنهم الرجس وطهّرهم تطهيراً.
أمّا بعد؛
لقد حاز أهل
الصفحه ١١١ : وفاتهصلىاللهعليهوآلهوسلم
إلى بلاط معاوية بالشام ، عمد إلى تحريف الحقائق لغاية أموال أخذها من الجهاز
الاَموي ، الحاقد على