الصفحه ٣٧ : .
هذا كله حول ما نقل عنه ، وأمّا تحليل
شخصيته وموقفه من الاَمانة والوثاقة ، وانحرافه عن علي وانحيازه إلى
الصفحه ٩٥ :
وحاصل ما ذكره مبني على نزول القرآن في
مورد نساء النبي ، وانّه سبحانه علّل خطاباته لهنّ بأنّه يريد
الصفحه ٩٤ : الاَيدي أمام التكاليف ومسوقين إلى جانب واحد ، فالاشتباه في المقام حصل في
تعيين ما هو المفاض من اللّه
الصفحه ١٤٥ :
واقعياً يعود نفعه إلى الطبيب بل يعود نفعه إلى نفس المريض الذي طلب منه الاَجر.
وعلى ذلك فلابدّ من حمل
الصفحه ٨٦ : خطابهم لا
يذهب عليه انّ هذا من باب الاستطراد ، وهو خروج المتكلم من غرضه الاَوّل إلى غرض
آخر ثم عوده إلى
الصفحه ٣٦ :
المطالبصلىاللهعليهوآلهوسلم
٥٤ طبع لاهور ، والعلاّمة إسماعيل النقشبندي «في مناقب العترة».
أضف إلى ذلك أنّ من البعيد أن يخفى
الصفحه ١٤٧ : لكم ، وقلت
: (ما أسألكم عليه من أجر إلاّمن شاء أن يتّخذ إلى
ربّه سبيلاً)
، فكانوا هم السبيل إليك
الصفحه ١٦٠ :
لقد تبين ممّا سبق كيفية الصلاة على النبي
صلىاللهعليهوآلهوسلم
وانّه لا يصّلى عليه إلاّ بضم الآل
الصفحه ٥١ : يطلعنا بصفحات طويلة على موقف
قريش وغيرهم من أهل البيت عليهمالسلام
، فإنّ مرجل الحسد ما زال يغلي
الصفحه ١٧٨ :
خاتمة المطاف
أهل البيت
في كلام الاِمام علي عليهالسلام
إلى هنا تمّ ما أردنا استعراضه من
الصفحه ١٤٩ :
عليه سياق الكلام.
فتارة يراد منه الاَقرباء دون شخص خاص ،
مثل قوله سبحانه : (ما كانَلِلنَّبي
الصفحه ٢١ :
ببيان فضائل أهل
البيت والتعريف بهم ، والتصريح بأسمائهم على وجه يظهر من الجميع اتفاقهم على نزول
الصفحه ١٧٦ : )
اي تعظم(٢).
هذا كلّه حسب ما تدل عليه الآية ، وأمّا
بالنظر إلى الروايات فنذكر منها ما يلي :
١. روى
الصفحه ١٧ :
إليها ، ولقد ضل من
ضل في تفسير الآية بغير تلك الجماعة عليهاالسلام
، فحمل البيت في الآية على البيت
الصفحه ١٠٨ : الذروة من الكمال الاِنساني ، وربَّما
يبلغ الاِنسان في ظل الرضا درجة لا يتمنّى وقوع مالم يقع ، أو عدم ما