الصفحه ٣٦ :
المطالبصلىاللهعليهوآلهوسلم
٥٤ طبع لاهور ، والعلاّمة إسماعيل النقشبندي «في مناقب العترة».
أضف إلى ذلك أنّ من البعيد أن يخفى
الصفحه ٦٤ :
ومن يدعي من غيرهم نسبة له
فذلك ملعون أتى أقبح الوزر
وقد خص منهم نسل زهرا
الصفحه ٨٣ :
٢. هل الاِرادة في الآية تكوينية أم تشريعية؟
إنّ انقسام إرادته سبحانه إلى تكوينية
وتشريعية من
الصفحه ١٠٩ :
من الاَُمّة ، فهو في كلّهذه الاَحوال والمواقف ، لا همّ له إلاّ طلب رضوانه
تعالى.
وقد صرح الاِمام
الصفحه ١١٥ :
شيء ، فاستقرض علي عليهالسلام من شمعون الخيبري
اليهودي ثلاثة أصوع من شعير ، فطحنت فاطمة صاعاً
الصفحه ١٢٢ : الثقلين ، أحدهما
أكبر من الآخر كتاب اللّه وعترتي أهل بيتي ، فانظروا كيف تخلّفوني فيهما ، فانّهما
لن يفترقا
الصفحه ١٢٣ : وكرَّره بكلمات عديدة وألفاظ مختلفة بحيث
لا يمكن إنكاره ولا يجوز تأويله ، وقد اكتفينا بذلك وأنّ كثيراً من
الصفحه ١٣٦ : ، معصومون من
المعصية والزلل ، كالنبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
حتى اقترنوا في لزوم الطاعة في الآية.
وبعبارة
الصفحه ١٤٣ : سبحانه : (قُلْ ما سَأَلْتُكُمْ مِنْ أَجْرٍ فَهُوَ
لَكُمْ إِنْأَجْرِيَ إِلاّعلى اللّهِ وهُوَ على كُلِّ
الصفحه ١٧٦ :
قال الرازي : المراد من رفعها ، بنائها
لقوله تعالى : (رَفَعَ سَمْكَها وفَسَوّاها) (١)
وثانيها (ترفع
الصفحه ٨ :
جانب الرسل الذين
كانوا ملائكة وتمثّلوا بصورة الاِنسان ، قائلين : (أتعجبين من أمر اللّه
رحمة اللّه
الصفحه ٢٢ : البيت ويطهّركم تطهيراً) قالت : وأنا جالسة على باب البيت ، فقلت
: أنا يا رسول اللّه ألست من أهل البيت
الصفحه ٥٧ : المسلمين في الصدر الاَوّل فقد فهموا في الآية الكريمة وبفضل
الروايات من هم أهل البيت من دون تردّد أو تريّث
الصفحه ٦٩ :
فكم فيهم من هلال هوى
قبيل التمام وبدر أفل
هم حجج اللّه في خلقه
الصفحه ٧٧ :
الفصل
الثاني
سمات أهل
البيت عليهمالسلام
قدتعرَّفت على من هم أهل البيت من خلال
التعريف