الصفحه ٨٢ : يُوَْمِنُونَ)
(١).
وأيّاً ما كان فهو إدراك نفساني وأثر
شعوري يحدث من تعلّق القلب بالاعتقاد الباطل أو العمل
الصفحه ٩١ : ، لما علم
سبحانه انّهم بما زودوا من إمكانات ذاتية ومواهب مكتسبة نتيجة تربيتهم وفق مبادىَ
الاِسلام ، لا
الصفحه ١٠٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ووفد نجران
من المحاجَّة والمباهلة انّأهل البيت إذ أمَّنوا لدعاء النبيص يُستجاب دعاءه ، فقد
وفد
الصفحه ١١٣ :
من سمات أهل البيت عليهمالسلام
٥
الاِيثار
إنّه سبحانه تبارك وتعالى وصف الاِيثار
في كتابه
الصفحه ١٢٦ :
٢. روى أبو هريرة ، قال : أخذ الحسن بن
علي عليهماالسلام
تمرة من تمر الصدقة ، فجعلها في فيه ، فقال
الصفحه ٢١ :
ببيان فضائل أهل
البيت والتعريف بهم ، والتصريح بأسمائهم على وجه يظهر من الجميع اتفاقهم على نزول
الصفحه ٤٠ :
وتكفيره عامّة
المسلمين ، وتمنّيه أن يقتل كل من شهد الموسم ، يصح الاعتماد عليه في تفسير الذكر
الصفحه ٤٧ : : «لا يبعد أن
يكون اختلاف آية التطهير مع ما قبلها على طريق الالتفات من الاَزواج إلى النبي
الصفحه ٥٤ : عليه الصدقة من صلب أبي طالب والعباس تفسير بلا شاهد ، وكأنّه حمل البيت
على البيت النسبي ، أضف إليه أنّ
الصفحه ٨٠ : : أعوذ بك من الرجس النجس. وقد يعبر به عن الحرام والفعل
القبيح والعذاب واللعن والكفر. قال الزجّاج : الرجس
الصفحه ٨١ :
يصل إلى أنّها
موضوعة بمعنى القذارة التي تستنفر منها النفوس ، سواءً أكانت مادية ، كما وردت في
الصفحه ٨٨ :
تعريف التشريعية
منها بتعلّقها بفعل الغير غير صحيح قطعاً ، وذلك لاَنّ الاِرادة لا تتعلّق إلاّ
بأمر
الصفحه ١١١ :
يَصِفُوا بها علياً
بالفداءو البذل والاِيثار ، وإلى أن يعتبروا نزول الآيةالمذكورة في شأنه من
الصفحه ١٥٠ :
السوَال الثالث
إنّ سورة الشورى سورة مكية ، فلو كان
المراد من ذوي القربى هو عترته الطاهرة ، أعني
الصفحه ١٥٢ : الموَمنين في توادّهم وتعاطفهم
وتراحمهم مثل الجسد إذا اشتكى منه شيء تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى