الصفحه ١٦٤ : النص القرآني ، وإليك
مجملاً من آرائهم :
١. قالت الشافعية والحنابلة : تقسم
الغنيمة ، وهي الخمس إلى
الصفحه ٣٢ : حديثه
، وغزوت معه ، وصلّيت خلفه ، لقد لقيت يا زيد خيراً كثيراً ، حدثنا يا زيد ما سمعت
من رسول اللّه
الصفحه ٤١ :
قال يحيى : فكنت أعجب من وصفه إياه بما
وصفه به ومن عيبه له وانحرافه عنه(١).
مقاتل بن سليمان
وهو
الصفحه ٤٦ : أحد
المتخاصمين ، وكانت له صلة تامّة بالواقعة التي رفعت إلى العزيز.
والضابطة الكليّة لهذا النوع من
الصفحه ٥١ : القيام بأداء حقوق هوَلاء العظماء ، الذين
ميّزهم اللّه تعالى عن غيرهم من هذه الا َُمّة بالتطهير والعصمة
الصفحه ١٣٠ : وقع وصفاً للّه سبحانه ولرسوله ومن جاء
بعده.
المراد من الولي في الآية هو الاَولوية
الواردة في قوله
الصفحه ١٣١ :
الثالث
: إذا كان المراد من الولي هو الزعيم ، يصحّ
تخصيصه بالموَمن الموَدّي للزكاة حال الصلاة
الصفحه ١٤٤ :
حتى إذا فرغ عتبة ، ورسول
اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم
يستمع منه ، قال : أقد فرغت يا أبا الوليد
الصفحه ١٥٨ :
، فقال أكثر أصحاب الشافعي : انّه سنّة.
وقال التربجي : من أصحابه هي واجبة ، ولكن
الشعر المنقول عنه يدل
الصفحه ١٦٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
كان يختص بسهم من الخمس ويخص أقاربه بسهم آخر منه ، وأنّه لم يعهد بتغيير ذلك إلى
أحد حتى دعاه اللّه
الصفحه ٦ : سَراحاً جَميلاً) (١).
(يا نِساءَ النَّبيّ
مَنْ يَأتِ مِنْكُنَّ بِفاحِشة مُبيّنةٍ يُضاعَفْ لَها العَذابُ
الصفحه ١٤ :
غريب ، لاَنّ
المفهوم العام قد يطلق ويراد منه جميع الاَصناف والاَقسام كما يطلق ويراد منه حسب
الصفحه ١٦ :
هذا كلّه على تسليم انّ المراد من البيت
هو البيت المبني من الاَحجار والآجر والاَخشاب ، فقد عرفت أنّ
الصفحه ١٩ : يقول لصاحبه : كيف
أهلك ، أي امرأتك ونساوَك؟ فيقول : هم بخير ، قال اللّه تعالى : (أتعجبين من
أمر اللّه
الصفحه ٣٧ : .
هذا كله حول ما نقل عنه ، وأمّا تحليل
شخصيته وموقفه من الاَمانة والوثاقة ، وانحرافه عن علي وانحيازه إلى