الصفحه ٢٦ :
معكم؟ فقال : «إنّك
إلى خير» مرّتين.
١٥. روى السيوطي : وأخرج الطبراني عن
أُم سلمة رضياللهعنها
الصفحه ١٥٤ : على بغض آل محمّد جاء يوم القيامة مكتوباً بين عينيه آيساً
من رحمة اللّه ، ألا ومن مات على بغض آل محمّد
الصفحه ١٦٤ : النص القرآني ، وإليك
مجملاً من آرائهم :
١. قالت الشافعية والحنابلة : تقسم
الغنيمة ، وهي الخمس إلى
الصفحه ١١٤ :
...)
إشارة إلى صلابتهم في طريق إقامة الفرائض.
ثمّ قوله : (وَيَخافُونَ
يَوماً)
إشارة إلى خوفهم من عذابه
الصفحه ١٠ : ذكرنا ، فهذا اللفظ إذا أُضيف
إلى شيء يقصد منه المضاف الذي له علاقة خاصة بالمضاف إليه ، فأهل الرجل مثلاً
الصفحه ١٧٨ :
خاتمة المطاف
أهل البيت
في كلام الاِمام علي عليهالسلام
إلى هنا تمّ ما أردنا استعراضه من
الصفحه ٦٨ :
وقال الصاحب بن عبّاد (المتوفّى ٣٨٥ هـ)
:
أُواليكم يا آل بيت محمد
فكلّكم
الصفحه ٩٢ :
كيفية العصمة وحقيقتها ، فنقول :
إنّ حقيقة العصمة ترجع إلى الدرجة
العليا من التقوى ، بمعنى انّ التقوى
الصفحه ١٣١ : وولياً بشهادة انّ حزب اللّه لا
ينفك من زعيم يدبِّر أمرهم.
إلى هنا تبيّن انّ الاِمعان في القرائن
الصفحه ٤٠ :
وتكفيره عامّة
المسلمين ، وتمنّيه أن يقتل كل من شهد الموسم ، يصح الاعتماد عليه في تفسير الذكر
الصفحه ٩٣ : نفس هذه الحقائق
أو قريباً منها ، فليس اتصاف الاِنسان بهذه الحقائق موجباً للجبر وسالباً للاختيار
، بل
الصفحه ٩٧ :
ولا يخفى أنّ هذا الاِشكال نشأ من اتخاذ
موقف خاص بالنسبة إلى أهل البيت بشهادة انّ هذه اللفظة وردت
الصفحه ٢٩ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
ثمانية أشهر بالمدينة ليس من مرّة يخرج إلى صلاة الغداة إلاّ أتى إلى باب علي رضياللهعنه فوضع يده
الصفحه ١٣ : المفهوم في الآية الكريمة ، وهل أُريد منه كل من
انتمى إلى البيت من أزواج وأولاد أو أنّ هناك قرائن خاصة على
الصفحه ١٦ : الوحي» تشبيهاً
لهما على المحسوس ، فلا محيص أن يراد منه المنتمون إلى النبوة والوحي بوشائج
معنوية خاصة على