الصفحه ٦ : سَراحاً جَميلاً) (١).
(يا نِساءَ النَّبيّ
مَنْ يَأتِ مِنْكُنَّ بِفاحِشة مُبيّنةٍ يُضاعَفْ لَها العَذابُ
الصفحه ١٦٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
كان يختص بسهم من الخمس ويخص أقاربه بسهم آخر منه ، وأنّه لم يعهد بتغيير ذلك إلى
أحد حتى دعاه اللّه
الصفحه ١٠٦ : أعلى وأنبل من أن يكون
دعاء النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
صاعداً بفضل دعائهم.
ب : قول أُسقف نجران
الصفحه ١٤٩ : المراد أقرباء الرسول.
وعلى ذلك فلابدّ من الرجوع إلى القرائن
الحافَّة بالآية وتعيين المراد منه ، وبذلك
الصفحه ٥٤ :
ظاهر الآيات أبداً.
ويتلوهما الثالث : فإنّ تفسير «أهل بيت
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم»
بمن تحرم
الصفحه ٤٨ : السليم ، فأين قوله
سبحانه : (يا نساء النبي من يأت منكنَّ بفاحشة مبيّنة
يضاعف لها العذاب)
من قوله : (إنّما
الصفحه ١٥٣ : كلّتقدير فالنبي صلىاللهعليهوآلهوسلم هو المحبوب
التام لعامة المسلمين ، فحبُّه لا ينفك عن حبّ من أوصى
الصفحه ١٤٢ :
أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْراً إِلاّ الّذي فطرني) (٢).
فإذا كان هذا موقف الاَنبياء من أُمّتهم
، فكيف يصح للنبي
الصفحه ٧٢ :
إلى أن يقول في قصيدته هذه :
يا إلهي ما لي سوى حب آل البيت
آل النبي طه
الصفحه ٣٦ : وانّها نزلت في نساء النبي يعرب عن موقفه الخاص بالنسبة إلى من
اشتهر نزول الآية في حقهم
الصفحه ١٤٨ : مودة ذوي القربى من
أقرباء النبي وأهل بيته.
ب : أن يكون المراد ودّ كلّمسلم أقربائه
وعشيرته ومن يمُّت
الصفحه ٥ : بين يديك الذي يبيّن هوية أهل البيت من خلال القرائن الموجودة في
الآية والروايات المتضافرة ، مضافاً إلى
الصفحه ٢١ : في حقّهم
تحت الكساء ، ومنع من دخول غيرهم ، وأشار بيده إلى السماء وقال : «اللّهم إنّ لكل
نبي أهل بيت
الصفحه ١٠٤ : (قالُوا يا أَبانا استَغْفِر لَنا ذُنُوبنا
إنّاكُنّا خاطِئين)
(٢).
ويظهر ممّا جرى بين النبي
الصفحه ٢٤ : : «أجب
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
أنت وابناك» ، قالت أُمّ سلمة : فلما رآهم مقبلين مدَّ يده إلى كسا