الصفحه ٤٦ : أحد
المتخاصمين ، وكانت له صلة تامّة بالواقعة التي رفعت إلى العزيز.
والضابطة الكليّة لهذا النوع من
الصفحه ١٥٥ : بيته ، وقد تضافرت الروايات على ضمّ
الآل إلى النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
عند التسليم والصلاة عليه
الصفحه ٣١ : أهل البيت؟ فقال : «إنّك إلى خير ، أنت من أزواج رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم» ، قالت : وفي
البيت
الصفحه ٢٥ : )
فأخذ النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
بفضلة أزاره فغشاهم إياها ، ثم أخرج يده من الكساء وأومأ بها إلى السما
الصفحه ١٤٣ : الوليد ، فتقدم إلى النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
وقال : يابن أخي إن كنت إنّما تريد بما جئت به من هذا
الصفحه ١٠٥ : النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
وحده بل أبناوَه ونساوَه ، ولذلك عدَّدتهم الآية نفس النبي ونساء النبي وأبنا
الصفحه ١١٨ :
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
فأقبل علي بن أبي طالب ، فقال رسول اللّه : «قد أتاكم أخي» ثمّ التفت إلى
الصفحه ٤٩ : آيات نساء النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ولا ذكره
أحد حتى القائل باختصاص الآية بأزواج النبي كما ينسب إلى
الصفحه ٢٢ : ؟ قال : «إنّك إلى خير ، أنت من أزواج النبي
صلىاللهعليهوآلهوسلم»
قالت : وفي البيت رسول اللّه
الصفحه ٢٨ : النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم قال : رأيت
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
إذا طلع الفجر جاء إلى باب علي
الصفحه ١١ :
الكلمة لا نتردّد في شمولها للزوجة والاَولاد ، بل وغيرهم ممّن تربطهم رابطة خاصة
بالبيت من غير فرق بين
الصفحه ٤٢ : البيت
في الآية الشريفة من خلال الامعان فيها وفي ظل الروايات الواردة في كلام النبي
الصفحه ٤٣ : ، ولكنّها جزء من آية واحدة نزلت في نساء النبي.
والجواب
: لا شك أنّ السياق من الاَُمور التي
يستدل بها على
الصفحه ١٥ :
وقد يطلق ويراد منها استغراق أفراده
كقوله سبحانه : (يَا أَيُّها النَّبِيُّ جَاهِدِ الْكُفَّارَ
الصفحه ٤٤ : ويطهركم تطهيراً). إلى غير ذلك من النصوص.
حتى انّ ظاهر كلام عكرمة وعروة بن
الزبير نزولها مستقلة بقول