الصفحه ٨١ :
يصل إلى أنّها
موضوعة بمعنى القذارة التي تستنفر منها النفوس ، سواءً أكانت مادية ، كما وردت في
الصفحه ٨٥ : بالاِتيان بمصدره بعد
الفعل ، وقال : (ويطهّركم تطهيراً) ليكون أوفى في التأكيد.
هـ. انّه سبحانه أتى بالمصدر
الصفحه ٨٨ :
تجعله مضطراً مقهوراً مسخراً في مقابل إرادة الآمر ، لاَنّ المفروض انّ الفاعل بعد
، فاعل مختار ، ومن هذا
الصفحه ١٠٩ :
وممَّن يمثل ذلك المقام في الاَُمّة
الاِسلامية هو إمام العارفين وسيد المتّقين علي أمير الموَمنين
الصفحه ١٢٠ :
الكَبير) (١).
المراد من الكتاب في قوله (أوحينا
إليك الكتاب)
هو القرآن بلا شكّ وكونه حقّاً
الصفحه ١٣١ : ، وأمّا لو كان المراد بمعنى المحبّ
والناصر وما أشبهها يكون القيد زائداً أعني : إعطاء الزكاة في حال الصلاة
الصفحه ١٣٨ :
بمعصية أو يغلط في
حكم ، فلو جاز شيء من ذلك على أُولي الاَمر ، لم يسع إلاّ أن يذكر القيد الوارد
الصفحه ١٧٠ :
من حقوق اهل البيت عليهمالسلام
٧
الاَنفال لاَهل البيت عليهمالسلام
وردت لفظة «الاَنفال» في
الصفحه ١٧١ : ء» (٢).
٢. وروى حماد بن عيسى عن بعض أصحابنا عن
الاِمام الكاظم عليهالسلام
في حديث : «والاَنفال كلّأرض خربة باد
الصفحه ١٧٥ :
وَيُذْكَرَفِيهَا اسْمُهُ يُسَبِّحُ لَهُ فِيها بِالغُدُوِّ وَالآصال * رِجالٌ لا
تُلْهِيهِمْ تِجارَةٌ وَلا بَيْعٌ
الصفحه ١٧٧ :
هوَلاء الثمانية
الذين جلسوا في مسجدي لاَضرمت المدينة على أهلها ناراً ، وحُصُّبوا بالحجارة كقوم
لوط
الصفحه ٦ :
أمّا الاَوّل فكما في الآيات الواردة في
سورة الاَحزاب.
يقول سبحانه : (يا أَيُّها
النَّبيُّ قُل
الصفحه ٨ : وبركاته عليكم أهل البيت انّه حميد مجيد).
وأمّا الآية الثانية فقد وردت في ثنايا
الآيات التي نزلت في شأن
الصفحه ٣٠ :
نقلاه في ذلك المجال
عن أعلام التابعين ، وما رويناه ينتهي اسناده إلى أقطاب الحديث من الصحابة وعيون
الصفحه ٤٧ :
هذين الوجهين صح أن
يطرح طهارة أهل البيت في أثناء المحاورة مع نساء النبي والكلام حول شوَونهن