الصفحه ١٢٢ :
بيتي ، أذكِّركم
اللّه في أهل بيتي ، أذكِّركم اللّه في أهل بيتي» (١).
هذا ما أخرجه مسلم ، ومن
الصفحه ١٣٣ :
وبينّها في محكمات الشرائع (١)
والظاهر ممّا رواه المحدّثون انّ
الاَُمّة الاِسلامية سيُسألون يوم
الصفحه ١٤٤ : وَنَذِيراً فَأعْرَضَ أَكْثَرُهُمْ فَهُمْ لا يَسْمَعُون * وَقالُوا
قُلُوبُنا في أَكِنَّةٍ مَمّا تَدْعُونا
الصفحه ١٤٧ :
فانّ اتخاذ السبيل لا يخلو من أحد
احتمالين :
١. مودَّة القربى والتفاني في حبهم الذي
سينتهي إلى
الصفحه ١٦٠ :
«صلّوا عليّ
واجتهدوا في الدعاء ، وقولوا : اللّهمّ صلّ على محمّد وآل محمّد» (١).
بلاغ وإنذار
الصفحه ١٦٢ :
إنّما الكلام في تبيين مواضع الخمس ، وقد
قسم الخمس في الآية إلى ستة أسهم ، أعني : للّه وللرسول ولذي
الصفحه ١٦٧ :
من حقوق أهل البيت عليهمالسلام
٦
الفيء لاَهل البيت عليهمالسلام
الفيء عبارة عن الغنائم التي
الصفحه ١٧٣ :
من حقوق أهل البيت عليهمالسلام
٨
ترفيع بيوتهم
لقد أذن اللّه تعالى في ترفيع البيوت
التي يذكر
الصفحه ١٦ : .
وأمّا لو قلنا بأنّ البيت قد يطلق ويراد
منه تارة هذا النسق ، كما في قوله تعالى : (وقرن في بيوتكن ولا
الصفحه ٢٢ :
الجوامع التي جمعت
فيها أحاديث الفريقين حول نزول الآية في حق الخمسةالطيبة ، ونترك الباقي إلى
الصفحه ٢٦ : ، تحملها في طبق لها حتى وضعتها بين يديه ، فقال لها : «أين
ابن عمك؟» قالت : «هو في البيت». قال : «اذهبي
الصفحه ٤١ : رابع النقلة لنزول الآية في نسائهصلىاللهعليهوآلهوسلم ويكفي في
عدم حجية قوله ما نقله الذهبي في حقه في
الصفحه ٤٣ : ، ولكنّها جزء من آية واحدة نزلت في نساء النبي.
والجواب
: لا شك أنّ السياق من الاَُمور التي
يستدل بها على
الصفحه ٥٢ :
حينئذ مطمع في التمويه ولا ملتمس في التضليل فيكون منهم بسبب يأسهم حينئذ ما تخشى
عواقبه على الاِسلام فجا
الصفحه ٥٣ :
نظريات أُخرى في تفسير أهل البيت
قد عرفت القولين المعروفين حول الآية ، كما
عرفت الحق الواضح منهما