الصفحه ٢٤ : : قالت : جاءت فاطمة إلى رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم
ببرمة لها قد صنعت فيها عصيدة تحلها على طبق
الصفحه ٢٥ : الطبري : عن حكيم بن سعد قال :
ذكرنا علي بن أبي طالب رضياللهعنه
عند أُم سلمة ، قالت : فيه نزلت (إنّما
الصفحه ٢٧ :
، وابن جرير ، وابن المنذر ، والحاكم وصحّحه ، وابن مردويه والبيهقي في سننه ، من
طرق ، عن أُمّ سلمة
الصفحه ٤٠ :
وتكفيره عامّة
المسلمين ، وتمنّيه أن يقتل كل من شهد الموسم ، يصح الاعتماد عليه في تفسير الذكر
الصفحه ٥٤ : الطوسي في الخلاف : تحرم
الصدقة المفروضة على بني هاشم من ولد أبي طالب العقيليين والجعافرة والعلويين ، وولد
الصفحه ٥٩ : ابن الصباغ المالكي في «الفصول» لقائل
:
هم العروة الوثقى لمعتصم بها
مناقبهم جا
الصفحه ٧٧ : الّتي تشبه التعريف بالرّسم والتعريف بالعرضي.
وسماتهم وخصوصيّاتهم كثيرة مبثوثة في
ثنايا الآيات
الصفحه ١١٦ : ، وحديث المائدة ونزولها عليهم في جواب
ذلك مذكور في سائر الكتب(١).
وقد سرد سبب نزول هذه الآية في حقّ أهل
الصفحه ١١٨ : أوّلكم إيماناً معي ، وأوفاكم بعهد اللّه ، وأقومكم بأمر اللّه
، وأعدلكم في الرعيّة ، وأقسمكم بالسوّية
الصفحه ١٢٧ :
الفصل
الثالث
حقوق أهل
البيت عليهمالسلام في القرآن الكريم
قد عرفت من هم أهل البيت عليهمالسلام
الصفحه ١٣٢ : البيت عليهمالسلام وزعامتهم حاولوا
تضعيف دلالة الآية بشبهات واهية واضحة الرد ، وقد أجبنا عنها في بعض
الصفحه ١٣٥ : الاََمْرِ مِنْكُمْ فَإِنْ تَنازَعْتُمْ في شَيءٍ
فَرُدُّوهُ إِلى اللّه والرَّسُول إِنْ كُنْتُمْ تُوَْمِنُونَ
الصفحه ١٤٣ : فِي القُربى).
فهذه العناوين الاَربعة لابدّأن ترجع
إلى معنى واحد ، وهذا هو الذي نحاول أن نسلّط عليه
الصفحه ١٦٥ :
وما قاله أبو حنيفة مخالف لظاهر الآية
فإنّ اللّه تعالى سمّى لرسوله وقرابته شيئاً وجعل لهما في الخمس
الصفحه ١٧٩ : الثّائِرَ في دمائِنا
كالحاكِمِ في حقِّ نفسِهِ ، وهُوَ اللّهُ الذي لا يُعجِزُهُ من طَلَبَ ، ولا
يفُوتُهُ من