الصفحه ١٧١ : ء» (٢).
٢. وروى حماد بن عيسى عن بعض أصحابنا عن
الاِمام الكاظم عليهالسلام
في حديث : «والاَنفال كلّأرض خربة باد
الصفحه ١٧٥ :
وَيُذْكَرَفِيهَا اسْمُهُ يُسَبِّحُ لَهُ فِيها بِالغُدُوِّ وَالآصال * رِجالٌ لا
تُلْهِيهِمْ تِجارَةٌ وَلا بَيْعٌ
الصفحه ١٧٧ :
هوَلاء الثمانية
الذين جلسوا في مسجدي لاَضرمت المدينة على أهلها ناراً ، وحُصُّبوا بالحجارة كقوم
لوط
الصفحه ٦ :
أمّا الاَوّل فكما في الآيات الواردة في
سورة الاَحزاب.
يقول سبحانه : (يا أَيُّها
النَّبيُّ قُل
الصفحه ٨ : وبركاته عليكم أهل البيت انّه حميد مجيد).
وأمّا الآية الثانية فقد وردت في ثنايا
الآيات التي نزلت في شأن
الصفحه ٣٠ :
نقلاه في ذلك المجال
عن أعلام التابعين ، وما رويناه ينتهي اسناده إلى أقطاب الحديث من الصحابة وعيون
الصفحه ٤٢ : على اللّه سبحانه كذباً ويُفسر آياته بغير وجهها؟!
وقال الذهبي أيضاً في «ميزان الاعتدال» (١) ، ما هذا
الصفحه ٤٧ :
هذين الوجهين صح أن
يطرح طهارة أهل البيت في أثناء المحاورة مع نساء النبي والكلام حول شوَونهن
الصفحه ٤٨ : يريد اللّه ليذهب عنكم الرجس أهل البيت
ويطهركم تطهيراً)؟!
كما انّ لسان القرآن في أزواج النبي ، لسان
الصفحه ٨٠ : في اللغة كل ما استقذر من عمل
... فبالغ اللّه في ذم أشياء وسمّاها رجساً ، وقال ابن الكلبي : رجس من عمل
الصفحه ٩٣ :
وبعبارة ثالثة : العصمة : الاستشعار
بعظمة الرب وكماله وجلاله استشعاراً منقطع النظير حيث يحدث في
الصفحه ١٠٤ :
وَرأيتهم
يَصُدُّونَ وَهُمْ مُسْتَكْبِرُونَ)
(١).
ولذلك طلب أبناء يعقوب أباهم أن يستغفر
في حقّهم
الصفحه ١١٤ :
الصفات التي يتحلىّ بها أولياوَه سبحانه ، ونجد هذه الصفات مجتمعة في أهل البيت عليهمالسلام في سورة واحدة
الصفحه ١٣٧ : بطاعته على سبيل الجزم ، وجب أن
يكون معصوماً عن الخطأ ، فثبت قطعاً أنّ أُولي الاَمر المذكور في هذه الآية
الصفحه ١٤٠ :
وكنيتي ، حجة اللّه
في أرضه وبقيته في عباده ابن الحسن بن علي ، ذاك الذي يفتح اللّه تعالى على يديه