الصفحه ٢٢ :
الجوامع التي جمعت
فيها أحاديث الفريقين حول نزول الآية في حق الخمسةالطيبة ، ونترك الباقي إلى
الصفحه ٢٦ : ، تحملها في طبق لها حتى وضعتها بين يديه ، فقال لها : «أين
ابن عمك؟» قالت : «هو في البيت». قال : «اذهبي
الصفحه ٤٣ : ، ولكنّها جزء من آية واحدة نزلت في نساء النبي.
والجواب
: لا شك أنّ السياق من الاَُمور التي
يستدل بها على
الصفحه ٥٢ :
حينئذ مطمع في التمويه ولا ملتمس في التضليل فيكون منهم بسبب يأسهم حينئذ ما تخشى
عواقبه على الاِسلام فجا
الصفحه ٥٣ :
نظريات أُخرى في تفسير أهل البيت
قد عرفت القولين المعروفين حول الآية ، كما
عرفت الحق الواضح منهما
الصفحه ٨١ :
يصل إلى أنّها
موضوعة بمعنى القذارة التي تستنفر منها النفوس ، سواءً أكانت مادية ، كما وردت في
الصفحه ٨٢ :
حَرَجاً
كَأَنَّمَا يَصَّعَّدُ فِي السَّمَاءِ كَذَلِكَ يَجْعَلُ اللّهُ الرِّجْسَ عَلَى
الَّذِينَ لا
الصفحه ٨٥ : بالاِتيان بمصدره بعد
الفعل ، وقال : (ويطهّركم تطهيراً) ليكون أوفى في التأكيد.
هـ. انّه سبحانه أتى بالمصدر
الصفحه ٨٨ :
تجعله مضطراً مقهوراً مسخراً في مقابل إرادة الآمر ، لاَنّ المفروض انّ الفاعل بعد
، فاعل مختار ، ومن هذا
الصفحه ٩٢ :
جميع الموارد ورافع
للاِشكال في مجال الجبر ، وانّ من أعضل الموارد في الجبر والاختيار ، هي تحليل
الصفحه ١٠٩ :
وممَّن يمثل ذلك المقام في الاَُمّة
الاِسلامية هو إمام العارفين وسيد المتّقين علي أمير الموَمنين
الصفحه ١٢٠ :
الكَبير) (١).
المراد من الكتاب في قوله (أوحينا
إليك الكتاب)
هو القرآن بلا شكّ وكونه حقّاً
الصفحه ١٣١ : ، وأمّا لو كان المراد بمعنى المحبّ
والناصر وما أشبهها يكون القيد زائداً أعني : إعطاء الزكاة في حال الصلاة
الصفحه ١٣٨ :
بمعصية أو يغلط في
حكم ، فلو جاز شيء من ذلك على أُولي الاَمر ، لم يسع إلاّ أن يذكر القيد الوارد
الصفحه ١٧٠ :
من حقوق اهل البيت عليهمالسلام
٧
الاَنفال لاَهل البيت عليهمالسلام
وردت لفظة «الاَنفال» في