الصفحه ٧٥ : ...)
واختصاصها بأهل البيت عليهمالسلام
نشرتها موَسسة دار القرآن الكريم في قم المقدسة سنة ١٤١١ هـ.
١٣. «آية
الصفحه ٨٩ :
وتنفك أُخرى ، فلو
تكونت في نفسه مبادىَ الخوف والرجال لقام به وإلاّ فلا يقوم به ولا تتحقّق الغاية
الصفحه ٩١ : تكويناً ، وليس في ذلك أيّة رائحة للجبر ، بل هو الاَمر بين الاَمرين.
وعندئذ يكون المراد من تطهيرهم ـ بعد
الصفحه ١٠٠ :
قال رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم لعلي : «اللّهم
اجعل لي عندك عهداً ، واجعل لي في صدور
الصفحه ١١٢ : في
الحجاز بل لعلّه لم يكن قد وُلِد بعد آنذاك. فكيف يصحّ؟!
ولكن الحقيقة لا يمكن أن تخفى بمثل هذه
الصفحه ١٥١ : أربعةً آيات من سورة الشورى مكّية ، حتى أنّ المصاحف المطبوعة في
الاَزهر وغيره ، تصرح بذلك وتُقرأ فوق
الصفحه ١٦٩ : ، ومالا يمكن نقله إلى دار الاِسلام ـ
لجميع المسلمين ينظر فيه الاِمام ، ويصرف انتفاعه إلى بيت المال لمصالح
الصفحه ١٨٠ :
الرضي في «نهج
البلاغة» وغيره في الكتب الحديثية والتاريخية ، ولنقتصر على ذلك فانّ الاِفاضة في
القول
الصفحه ٥٨ :
لقد شركت فيها بكيل وأرحب (١)
قال العبدي الكوفي (المتوفّى ١٢٠ هـ) :
ولما رأيت الناس قد
الصفحه ٦٠ :
وما أنا للصحب الكرام بمبغض
فإنّي أرى البغضاء في حقهم كفرا
الصفحه ٧١ : آل أحمد أو أغر
ق كان التقصير كالاِغراق (١)
وقال الشبراوي الشافعي في كتابه
الصفحه ٧٢ :
إلى أن يقول في قصيدته هذه :
يا إلهي ما لي سوى حب آل البيت
آل النبي طه
الصفحه ٧٣ : عنه الرجـ
ـس نصّاً في ذكره مسطوراً (١)
(أُولئك الذين هدى
اللّه فبهداهم اقتده
الصفحه ٨٤ : تعلّق الاِرادة بجمع
خاص على الوجه الوارد في الآية ، يمنع من تفسير الاِرادة بالاِرادة التشريعية التي
عمّت
الصفحه ٩٦ :
الروايات الكثيرة
الواردة في هذا المضمار.
السوَال الثالث : هل العصمة الموهوبة مفخرة؟
وهذا سوَال