الصفحه ١٢٤ : جماعة من أعلام الجمهور
، حتى قال ابن حجر : ثم اعلم انّ لحديث التمسك بهما طرقاً كثيرة وردت عن نيف
وعشرين
الصفحه ١٢٩ : راكِعُون)
(١).
وقد تضافرت الروايات على نزول الآية في
حقّ علي عليهالسلام
ونقلها الحفاظ ، منهم : ابن جرير
الصفحه ١٠ : أنّ
الاَهل والآل كلمتان بمعنى واحد ، قال ابن منظور : آل الرجل : أهله ، وآل اللّه
وآل رسوله : أولياوَه
الصفحه ٧٤ : الشيخ عبد الكريم بن محمد طاهر القمي.
٥. «الصور المنطبعة»
، له أيضاً في هذا المجال.
٦. «أقطاب الدوائر
الصفحه ١٩ : العرب ، إنّما إذا تقدّم «الاَهل» وتأخّر الضمير ، دون
العكس كما في الآية ، فإنّ أحد الضميرين مقدّم على
الصفحه ٥ : البيت عليهمالسلام على أهمية بالغة في
القرآن الكريم ، وأشار إليهم في غير واحد من آياته ببيان سماتهم
الصفحه ٤٩ :
ج. (واذكرن ما يتلى في
بيوتكن من آيات اللّه والحكمة إنّ اللّه كان لطيفاً خبيراً) (١).
فلو رفعنا
الصفحه ٩٤ : الاَيدي أمام التكاليف ومسوقين إلى جانب واحد ، فالاشتباه في المقام حصل في
تعيين ما هو المفاض من اللّه
الصفحه ١٣٦ : لم يأمروا بالمعصية يمكن استظهار أنّ أولي
الاَمر المشار إليهم في الآية والذين وجبت طاعتهم على الاِطلاق
الصفحه ١٤ :
القرائن بعضهم ، وقد عرفت أنّ المراد من الاَهل في قصة موسى زوجته وفي قصة إبراهيم
زوجته ، وعلى هذا لا شك في
الصفحه ٩٠ : ، والاِمعان في هذا الموضوع يكفي لحل بعض
المشاكل المطروحة في مسألة الجبر والاختيار.
وبعبارة أُخرى : هل تعلّقت
الصفحه ١١٩ : الاِسلامية بعد رحيل
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
في أمر الخلافة ـ وإن كان اللائق بها عدم الاختلاف فيها
الصفحه ١٤٦ :
أمراً غريباً في
القرآن بل له نظائر مثل قوله : (لا يسمعون فيها
لَغْواً إِلاّسَلاماً)
(١).
وعلى
الصفحه ١٥٩ :
خاتمة التشهد في
الصلاة ، وقوله : اللّهمّ صلّ على محمّد وعلى آل محمّد ، وارحم محمّداً وآل محمّد
الصفحه ١٥ :
وَالْمُنَافِقِينَ وَاغْلُظْ عَلَيْهِمْ)
(١).
وثالثة تستعمل في العهد باعتبار معهودية
مدخولها بين المتكلّم والمخاطب