الصفحه ١٦٤ :
الاِمام يصرفه حسبما يراه من المصلحة.
٤. وقالت الاِمامية : إنّ سهم اللّه
وسهم الرسول وسهم ذوي القربى
الصفحه ١٦٦ : الكتاب وحين كتب جوابه ، وقال ابن عباس : واللّه لولا أن أرد عن نَتْن يقع فيه
، ما كتبت إليه ولا نُعْمةَ
الصفحه ٥ : ، أبي القاسم محمد ، وعلى آله
الذين أذهب اللّه عنهم الرجس وطهّرهم تطهيراً.
أمّا بعد؛
لقد حاز أهل
الصفحه ١٣ :
واحد منهما وحمل الخطاب العام على التعظيم ، لا وجه له في المقام.
وحصيلة الكلام : انّ مراجعة كتب اللغة
الصفحه ٣٤ : الفريقين شكر اللّه
مساعي الجميع.
وبعد هذا ، حان حين البحث عن دلائل
القول الآخر : وهو نزول الآية في نسائه
الصفحه ٣٦ :
شواهد التنزيل (١) بسند ينتهي إلى أبي صالح ، عن ابن عباس
: (إنّما يريد اللّه ليذهب عنكم الرجس أهل
الصفحه ٣٨ : فتجنّبه ، وروى له قليلاً مقروناً بغيره ، وأعرض عنه مالك ، وتحايده إلاّ في
حديث أو حديثين.
عفان ، حدثنا
الصفحه ٤١ :
قال يحيى : فكنت أعجب من وصفه إياه بما
وصفه به ومن عيبه له وانحرافه عنه(١).
مقاتل بن سليمان
وهو
الصفحه ٥٠ : لِغَيْرِ اللّهِ بِهِ
وَالْمُنْخَنِقَةُ وَالْمَوْقُوذَةُ وَالمُتَرَدِّيَةُ وَالنَّطِيحَةُ وَمَا
أَكَلَ
الصفحه ٦٠ : وأنتم
خلائف اللّه في البلاد
أنتم نجوم الهدى اللواتي
يهدي بها
الصفحه ٦٢ : رفعوا رأس الحسين على القنا
وساقوا نساءً ولّهاً خفرات
فقل لابن سعد عذب اللّه
الصفحه ٧٢ : اللّه بيتهم تطهيراً
سادة أتقياء أعطاهم اللّه
مقاماً ضخماً وملكاً كبيراً
الصفحه ٨١ : قوله : (ويطهركم
تطهيراً)
في حق السيدة مريم عليهاالسلام
، قال سبحانه : (إِنَّ اللّهَ اصْطَفَاكِ
الصفحه ٨٣ : يعبّر عنها بالاَمر
التكويني قال سبحانه : (إِنَّمَا أَمْرُهُ إِذَا
أَرَادَ شَيْئاً أَنْ يَقُولَ لَهُ كُنْ
الصفحه ٨٥ :
أ. ابتدأ سبحانه كلامه بلفظ الحصر ، ولا
معنى له إذا كانت الاِرادة تشريعية ، لاَنّها غير محصورة