الصفحه ٩٥ : لانتفاع اللّه سبحانه به ، بل لاِذهاب الرجس عنكنّ وتطهيركنّ.
ولا يخفى انّ ما ورد في الآيات من
الاَحكام
الصفحه ١٠٤ : : (إِنَّ مَثل عيسى
عِنْدَاللّه كَمَثَلِ آدَمَ خَلَقَهُ مِنْ تُرابٍثُمَّ قال لَهُ كُنْ فَيَكُون) (٣).
فقد
الصفحه ١٠٥ :
رأيهم : يا عبد المسيح ما ترى؟ فقال : واللّه لقد عرفتم يامعشر النصارى انّمحمّداً
نبي مرسل ، ولقد جاءكم
الصفحه ١٠٦ : ، ولو لاعنوا لمسخوا قردة وخنازير ولا ضطرم عليهم الوادي ناراً
، ولاستأصل اللّه نجران وأهله حتى الطير على
الصفحه ١١٠ :
فقال جبرئيل : بخ بخ مَن مثلك يابن أبي
طالب؟ يباهي اللّه بك الملائكة ، فأنزل اللّه تعالى على
الصفحه ١٢٤ :
قدمت إليكم القول معذرة إليكم ألا إنّي مخلّف فيكم كتاب اللّه عزّوجلّ وعترتي أهل
بيتي» ، ثمّ أخذ بيد علي
الصفحه ١٣٥ : الرسول وأُولي الاَمر
، وقال : (يا أَيُّهَاالّذينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللّهَ
وَأَطيعُوا الرَّسُولَ وَأُولي
الصفحه ١٣٦ : بحاصل في الاَُمراء ، ولا العلماء سواهم ، جلّ اللّه
عن أن يأمر بطاعة من يعصيه ، أوبالانقياد للمختلفين في
الصفحه ١٥٥ : عليهم
عند الصلاة على النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
قال سبحانه : (إِنَّ اللّهَ وَمَلائكَتَهُ يُصَلُّونَ
الصفحه ١٥٩ : عَلَيْهِ أَجْراً إِلاّ
المَوَدَّة فِي القُربى)
كفى شرفاً لآل رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم
وفخراً ختم
الصفحه ١٧١ : قوم أُعطوا بأيديهم ، وكلّ أرض خربة ، وبطون الاَودية ، فهو
لرسول اللّه ، وهو للاِمام بعده يضعه حيث يشا
الصفحه ٨ :
جانب الرسل الذين
كانوا ملائكة وتمثّلوا بصورة الاِنسان ، قائلين : (أتعجبين من أمر اللّه
رحمة اللّه
الصفحه ١٠ : »
تستعمل مضافاً فيمن كان له علاقة قوية بمن أُضيف إليه ، فأهل الاَمر والنهي هم
الذين يمارسون الحكم والبعث
الصفحه ٤٠ : ء حتى وقف عليهما ، فقال : أما أنت يا عروة فإنّ أبي حاكم أباك إلى اللّه
فحكم لاَبي على أبيك ، وأمّا أنت
الصفحه ٤٢ :
بأنّ له سبحانه
أعضاء مثل ما للاِنسان من اليد والرجل والوجه وغير ذلك ، قاتل اللّه مقاتل ، كيف
يفتري