الصفحه ١٥٤ :
ألا ومن مات على حبّ
آل محمّد فتح اللّه له في قبره بابين إلى الجنّة ، ألا ومن مات على حبّآل محمّد
الصفحه ١٥٧ : هذا الدعاء : انّ اللّه صلّى
عليهم معه فحينئذٍ طلب من الموَمنين صلاتهم عليهم معه.
ويروى : لا تصلوا
الصفحه ١٦٣ :
ويوَيده الروايات التالية :
١. روي عن ابن عباس : كان رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم يقسّم
الصفحه ١٧٤ :
من جدران أربعة
وعليها سقف قائم ، فالكعبة بيت اللّه لاَجل كونها ذات قوائم أربعة وعليها سقف
الصفحه ١٧٦ : الحافظ السيوطي عن أنس بن مالك وبريدة
، انّ رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم
قرأ قوله تعالى : (في
الصفحه ١٦ : أَتَعْجَبِينَ مِنْ أَمْرِ اللّهِ
رَحْمَةُ اللّهِ وَبَرَكَاتُهُ عَلَيْكُمْ أَهْلَ الْبَيْتِ) (١)
، لاَنّها كانت
الصفحه ١٨ : وَأَطِعْنَ اللّهَ وَرَسُولَهُ إِنَّمَا يُرِيدُ
اللّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ
الصفحه ١٩ : يقول لصاحبه : كيف
أهلك ، أي امرأتك ونساوَك؟ فيقول : هم بخير ، قال اللّه تعالى : (أتعجبين من
أمر اللّه
الصفحه ٤٨ : يريد اللّه ليذهب عنكم الرجس أهل البيت
ويطهركم تطهيراً)؟!
كما انّ لسان القرآن في أزواج النبي ، لسان
الصفحه ٤٩ :
ج. (واذكرن ما يتلى في
بيوتكن من آيات اللّه والحكمة إنّ اللّه كان لطيفاً خبيراً) (١).
فلو رفعنا
الصفحه ٥٣ : » هو بيت اللّه
الحرام والمراد من أهله هم المقيمون حوله.
٢. المراد من «البيت» هو مسجد النبي
الصفحه ٥٥ : من كان ملازماً
له من الرجال والنساء والاَزواج والاِماء والاَقارب(٢).
وهذه النظرية موهونة أيضاً
الصفحه ٧٤ : الشيخ عبد الكريم بن محمد طاهر القمي.
٥. «الصور المنطبعة»
، له أيضاً في هذا المجال.
٦. «أقطاب الدوائر
الصفحه ٩١ :
وعلى ذلك فاللّه سبحانه وإن أراد
طهارتهم عن الذنوب بالاِرادة التكوينية ولكن تلك الاِرادة تعلّقت بها
الصفحه ٩٤ : الاَيدي أمام التكاليف ومسوقين إلى جانب واحد ، فالاشتباه في المقام حصل في
تعيين ما هو المفاض من اللّه