الصفحه ٤٤ : : نزلت
في بيتي (إنّما يريد اللّه ليذهب عنكم الرجس أهل البيت
ويطهركم تطهيراً).
ويروي أبو سعيد الخدري
الصفحه ١٠٠ :
قال رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم لعلي : «اللّهم
اجعل لي عندك عهداً ، واجعل لي في صدور
الصفحه ١٠٢ :
اللّه إنّما يرجع إلى حبهم له ، ولذا لم يحُبَّ يعقوب من سائر أولاده مثل ماأحب
يوسف عليهالسلام
منهم
الصفحه ١١٨ :
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
فأقبل علي بن أبي طالب ، فقال رسول اللّه : «قد أتاكم أخي» ثمّ التفت إلى
الصفحه ١٣١ : التالية تفسر معنى الولاية ،
يقول سبحانه : (ومَنْ يَتَوَلَّ اللّهَ وَرَسُولَهُ وَالّذينَ
آمَنُوا فَإِنَّ
الصفحه ١٣٤ :
بالموَمنين من أنفسهم؟» قالوا : اللّه ورسوله أعلم ، قال : «إنّ اللّه مولاي ،
وأنا مولى الموَمنين ، وأنا أولى
الصفحه ١٥٣ : القيامة» (١).
وثانياً
: أنّ الاِيصاء إنّما لا يفيد إذا لم
يتوفر في الموصى له ملاك الحب والود كما إذا كان
الصفحه ٧ : سبحانه حاكياً عن لسان الرسل : (قالُوا
أَتَعْجَبِينَ مِنْ أمرِ اللّهِ رَحمةُ اللّهِ وبَركاتُهُ عَلَيْكُمْ
الصفحه ٢٤ : يريد
اللّه ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهّركم تطهيراً) اللّهم هوَلاء أهلي اللّهم أهلي».
٩. أخرج
الصفحه ٢٨ : : (إنّما يريد
اللّه ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهّركم تطهيراً).
الطائفة الثالثة : تعيينهم
بتلاوة الآية
الصفحه ٣٩ :
عن عبد اللّه بن الحارث : دخلت على علي
بن عبد اللّه بن عباس فإذا عكرمة في وثاق عند باب الحش فقلت
الصفحه ٨٧ : )
(١).
٢. (وَيُرِيدُ اللّهُ أَنْ
يُحِقَّ الْحَقَّ بِكَلِمَاتِهِ وَيَقْطَعَ دَابِرَ الْكَافِرِينَ) (٢).
٣. (وَمَنْ
الصفحه ١٠٣ :
من سمات أهل البيت عليهمالسلام
٣
استجابة دعائهم عليهمالسلام
الابتهال إلى اللّه وطلب الخير
الصفحه ١٢٢ :
بيتي ، أذكِّركم
اللّه في أهل بيتي ، أذكِّركم اللّه في أهل بيتي» (١).
هذا ما أخرجه مسلم ، ومن
الصفحه ١٥٢ : الموَمنين في توادّهم وتعاطفهم
وتراحمهم مثل الجسد إذا اشتكى منه شيء تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى