الصفحه ١٤ :
وأمقتهم إليّ الذي إذا سمع الحديث ينسب إلينا ويروى عنّا فلم يعقله ولم يقبله ، إشمأزّ
منه وجحده ، وكفر بمن
الصفحه ١١٥ :
من رياض الجنّة ...
وهناك المئات من الأحاديث الشريفة
الواردة في حبّ أمير المؤمنين علي عليهالسلام
الصفحه ٨٦ : ، وتطبيقها على مرّ الليالي والأيّام ويحجب الإنسان عن
ربّه بصرف وجهه إلى التمتّعات المادية الأرضية واللذائذ
الصفحه ٩٦ : الظاهرة الكمالية الإنسانية عكوس الأسماء الإلهية.
السابع
: قد جاء في الحديث الشريف ـ كما مرّ ـ إنّ
الصفحه ٣٠ : ، قال : قال رسول اللّه صلىاللهعليهوآله : مَنَّ عليّ ربّي
وقال لي : يا محمد ، أرسلتك إلى كلّ أحمر
الصفحه ١٠٠ : من النور الإلهي الذي به استنارت السماوات
والأرضون. وإليك ما يدلّ على ذلك : روى الحمويني ، بإسناده
الصفحه ٤٥ : ثلاث مرّات واعقد بيدك اليسرى ثمّ لا تفارقها حتّى تخرج من عنده.
وقال رسول اللّه صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٨٧ :
ولا يرد عليه ما اُورد على قول المثبتين
في تفسير الآية على ما فهموه من معنى عالم الذرّ من الروايات
الصفحه ١١٩ : ، فإن كان الأوّل
فهو أعظم فيجتهد في الاطلاع على النقطة أوّلا ، ثمّ على ما صدر منها من النفس
والهيولى
الصفحه ٧٣ :
من الروايات والأخبار التي تشير إلى أنّ أمير المؤمنين علي عليهالسلام هو أعلم خلق اللّه
بعد رسول اللّه
الصفحه ٧ : ، أو لعدم ثبوت ما ينسب
إلى الشرع منه ، فإنّ كلّ عقل ليس تاماً ، وكلّما ينسب إلى الشرع ليس ثابتاً منه
الصفحه ٥٩ : الرحمة ، لأنّه لم يزد شيئاً على ما قالته
الإنگليزية ، حيث أخذ كلمة المحبّة منها ، وترجمها إلى كلمة الرحمة
الصفحه ٩٥ : الإلهي. وفي الحديث ما يقرب من هذا المعنى من أنّ : (روح
المؤمن أشدّ اتّصالا باللّه تعالى من اتّصال الشمس
الصفحه ٨٥ : ، ويقول : ومقتضى هذه الآيات أنّ للعالم
الإنساني ـ على ما له من السعة ـ وجوداً جميعاً عند اللّه سبحانه
الصفحه ٢٥ : .
أقول : يظهر لي في المقام أنّ الإله
الذي هو الأصل في (اللّه) على ما عرفت وصرّح به في الرواية المتقدّمة