الصفحه ٧٠ : (العالمون) هم حضرات
الأسماء الذاتية ، أو الأسماء الصفاتية ، أو الأسماء الفعلية ، أو العوالم
المجرّدة ، أو
الصفحه ٦٢ : ) إشارة إلى العوالم الغيبية العقلية ، وهي صرف
الحمد للّه ومحامده ، ولسان حمدها لسان الذات; وأنّ (ربّ
الصفحه ٧ : السماء والأرض والمشرق والمغرب ، فإذا سألته عن
حرام اللّه وحلاله لم يكن عنده شيء».
وأمّا اُصول العقائد
الصفحه ٣١ : قرأ فاتحة الكتاب اعطاه اللّه بعدد كلّ آية نزلت
من السماء فيجزى بها ثوابها.
وروى البخاري ، عن أبي
الصفحه ٤٤ : واحد منها.
في الكافي ، بسنده ، عن أبي جعفر عليهالسلام ، قال : سمعته يقول
: أوّل كتاب نزل من السما
الصفحه ٥٧ : إذا فتحتها عاينت
السماء والأرض وما بينهما ، ولو شاء لأعماك عنها.
كما سُئل أمير المؤمنين عليهالسلام
الصفحه ٦١ : يبغض القيل والقال». فتعال معي لنحلّق في
آفاق عرفانية مرّة اُخرى ، ونعيش في سماء معالم سورة الحمد
الصفحه ٧١ :
نقطة باء البسملة
جاء في كتاب (مدارك التنزيل) أنّ الكتب
التي أنزلها اللّه من السماء إلى الدنيا
الصفحه ٧٣ : تفقدوني فإنّي أعلم بطرق السماء من علمكم بطرق الأرض ، وقال : يا
معشر الناس سلوني قبل أن تفقدوني ، هذا سفط
الصفحه ٨٢ : الأمواج ،
وقمر زاهر متلألىء الأفواج ، وشمس مضيئة ، وكواكب زاهية في سماء العلم والفضيلة ، يعجز
القلم عن
الصفحه ٩١ : المطلق بعد نبيّه الأكرم ، وبيُمنه رزق الورى ، وبوجوده ثبتت الأرض
والسماء ، فإنّه لولا الحجة لساخت الأرض
الصفحه ١٠٢ :
في الكلّ ، فهو
النقطة في عالم الموجودات وبوجوده ثبتت الأرض والسماء ، وبيمنه
رزق الورى. فهو حجة
الصفحه ١٠٧ : المبين ، وهو اللوح الحفيظ
في الأرض والسماء ، وهو الإمام المبين ، فاللوح المحفوظ علي عليهالسلام ... وإنّ
الصفحه ١٠٨ : النار ولا العرش ولا
الكرسي ولا السماء ولا الأرض ولا الملائكة ولا الإنس ولا الجنّ ، فأنا المحمود
وهذا
الصفحه ١١١ : المحاسن ، عن الصادق ، أنّه
قال : «ما نزل كتاب من السماء إلاّ وأوّله بسم اللّه الرحمن الرحيم».
وروى الشيخ