الصفحه ٩٩ :
لما كان معنى لعالم
الوجود حدوثاً وبقاءً ، ولكان ما سوى اللّه سبحانه في حيّز العدم «بكم فتح اللّه
الصفحه ١٠٨ : ».
روى الحمويني ، بإسناده ، عن أبي هريرة
أنّه قال : لمّا خلق اللّه تعالى آدم أبا البشر ونفخ فيه من روحه
الصفحه ٩ : ، لعدم محدودية العلم والقدرة والحياة; فإنّها
من صفات اللّه الذاتية ، فلا بدّ من تكامل البشر حتّى نشاهد في
الصفحه ٣٠ :
من معالم سورة الحمد
سورة الحمد تسمّى بالسبع المثاني ، قال
اللّه تعالى : (وَلَقَدْ آتَيْناكَ
الصفحه ٨٣ :
وزوج البتول ، وأبي
السبطين : الحسن والحسين ، ذلك أسد اللّه ورسوله وخليفته ووصيّه ، مولانا وطبيب
الصفحه ٥ : وزرع الإيمان الراسخ في القلوب ، وتربية من يفلق
الذرّة بالزهد ، وأن يجعل اللّه بين عينيه ، ويلاحظ ربّه
الصفحه ١١ : اللّه العون
والتوفيق والسداد. ثمّ كثرة الروايات في موضوع واحد ، لازمها التواتر المعنوي أو
الإجمالي ، فلا
الصفحه ٧١ :
نقطة باء البسملة
جاء في كتاب (مدارك التنزيل) أنّ الكتب
التي أنزلها اللّه من السماء إلى الدنيا
الصفحه ٧٢ : : أخذ بيدي علي عليهالسلام
ليلة ، فخرج بي إلى البقيع ، وقال : إقرأ يا ابن عباس ، فقرأت : (بِسْمِ
اللّهِ
الصفحه ٧٦ : ء بالانتهاء يعني ظهور الهوية التي هي
مبدأ الوجود التي لا عبارة لها ولا إشارة ـ الصفحة ٢٥.
وسرّ اللّه مودع
الصفحه ٩٣ : رسول اللّه : رحم اللّه علياً ، اللّهم أدر الحقّ معه حيثما دار. وروى
الحمويني ، بإسناده ، قال رسول اللّه
الصفحه ١٢ :
وجندب ـ في فضلنا ما
شئتم فإنّكم لن تبلغوا من فضلنا كنه ما جعله اللّه لنا ولا معشار العشر
الصفحه ٣٢ : الصحيحة
، وأنعمت عليهم : يدلّ على النبوّة والإمامة; فإنّ اللّه أنعم على الأنبياء
والأولياء والشهدا
الصفحه ٣٧ : فضائل سورة الحمد : ما قاله رسول
اللّه صلىاللهعليهوآله
: «أيّما مسلم قرأ فاتحة الكتاب ، اُعطي من الأجر
الصفحه ٥٩ : بـ (بِسْمِ اللّهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ)
، إلى (وَما أرْسَلْناكَ إلاّ رَحْمَةً
لِلْعالَمِينَ)
... الخ. وصدق