الصفحه ٩٦ :
(بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ) أقرب إلى الإسم الأعظم من سواد العين
إلى بياضها ، وقد ورد في معناه
الصفحه ١٠٦ : صلىاللهعليهوآله
أنّ علياً عليهالسلام
هو السرّ المودع في فواتح السور والإسم الأعظم الأكبر الموحى إلى الرسل من
الصفحه ٢٨ : الاسم عن دائرة العبودية من حيث كونها مظاهر له
، والمعبود المطلق مَن كان كاملا في ذاته وصفاته ، باستجماعه
الصفحه ٧٨ : ظاهر الاسم الأعظم وصورة سائر العالم وعليها مدار من كفر
وأسلم ، فروحه نسخة الأحدية في اللاهوت وجسده صورة
الصفحه ١٨ :
لا محالة.
واللّه : اسم الجلالة علم للذات الواجب
الوجود لذاته المستجمع لجميع الصفات الكمالية
الصفحه ١٢١ : وما رأيته أيضاً في لسان القوم ، الفيض
المقدّس الذي هو مستوى الأسم الأعظم وحامله : الرحمن والرحيم
الصفحه ١١٩ : ء الباء من الحروف ، ورد عن النبي صلىاللهعليهوآله
: «ظهر الموجودات من باء بسم اللّه الرحمن الرحيم
الصفحه ٩٠ : المبارك من نور
اللّه سبحانه ، واتّحد نوره مع نور النبيّ الأعظم محمد ، فهما من شجرة واحدة ونور
واحد ، كما
الصفحه ٩٤ : ميزان الأعمال» ، فهو
الميزان القويم بين الحقّ والباطل ، وبه تقاس الأعمال وتقوّم ، فهو الفاروق الأعظم
الصفحه ٥١ :
يبلغ مقداري حتّى اُجعل محلاّ لتقديسك ، ومن أعظم النعم علينا جريان ذكرك على
ألسنتنا وإذنك لنا بدعائك
الصفحه ١٠٧ : شجرة أقلام والبحر يمدّه من بعده
سبعة أبحر ما نفذت كلمات اللّه إنّ اللّه عزيز حكيم ، فمعرفة العامة لعلي
الصفحه ١١٨ :
«وروى ابن عبّاس ، عن علي عليهالسلام ، أنّه شرح له في
ليلة واحدة من حين أقبل ظلامها إلى حين أسفر
الصفحه ١٠ :
سيدي ، وتصديقاً لمقولتك الإلهية ، نرى
اليوم أمثال شيخنا الاُستاذ (١)
آية اللّه الشيخ حسن حسن زاده
الصفحه ٢١ : العالم (من أسماء اللّه تعالى) اسم يدلّ على مسمّاه
وهو الذات مأخوذة بوصف العلم ، وهو بعينه اسم بالنسبة إلى
الصفحه ١٠٣ : اسْمُ
رَبِّكَ)
و (فَسَبِّحِ بِاسْمِ رَبِّكَ) وغير ذلك ، وجهين :
أحدهما
: أن يكون المنسوب إليه هو اللّه