الصفحه ١١٠ : والتخلّق بموجبها ، وعمّن كان شأنه وصفته ذلك ، كما أنّه يبعد بسبب
قرائتها على وجه الحقيقة وأشباههم الداخلية
الصفحه ١١٦ : النفس هو أن يعرف الإنسان مبدأه ومنتهاه ، من أين وفي أين وإلى
أين؟ وذلك موقوف على معرفة الحقيقة التي هي
الصفحه ١١٩ : »
، فلا سرّ أعظم من الباء ، والنقطة بعد الألف أعني العقل الأوّل ، وحقيقة الإنسان
المعبّر عنهما بالبا
الصفحه ١٠٢ : بالبسملة (٢).
وقال العلاّمة الشيخ محمد حسين
الاصفهاني في تفسيره (٣)
، في وجوه
الصفحه ١١١ : المحاسن ، عن الصادق ، أنّه
قال : «ما نزل كتاب من السماء إلاّ وأوّله بسم اللّه الرحمن الرحيم».
وروى الشيخ
الصفحه ١٠ :
سيدي ، وتصديقاً لمقولتك الإلهية ، نرى
اليوم أمثال شيخنا الاُستاذ (١)
آية اللّه الشيخ حسن حسن زاده
الصفحه ٣٠ : السور القرآنية.
روى الشيخ الصدوق عليه الرحمة في كتابه
(معاني الأخبار) ، بإسناده ، عن جابر بن عبد اللّه
الصفحه ٣١ :
الروح ، ما كان عجباً.
وفي جامع الأخبار للشيخ الصدوق ، بإسناده
، عن رسول اللّه ، أنّه قال : مَن
الصفحه ٣٣ : والجنّة ، وطريق الظلمة والنار.
روى الشيخ الصدوق في (عيون الأخبار) و (علل
الشرائع) بإسناده ، عن الفضل بن
الصفحه ٤٠ : ء من كلّ سورة ، كما ورد في الروايات. وقال الشيخ الطوسي في
تفسيره (التبيان) : «عندنا بسم اللّه آية من
الصفحه ٤٣ : القُرْآنِ وَحْدَهُ وَلَّوْا عَلى أدْبارِهِمْ نُفُوراً).
وفي توحيد الشيخ الصدوق ، بإسناده ، عن
الحسن بن
الصفحه ٥٣ : العلاّمة الشيخ محمد جواد مغنية في
تفسيره (٣)
: بسم اللّه الرحمن الرحيم : هذه الكلمة المقدّسة شعار مختصّ
الصفحه ٥٥ :
رَحْمَةَ
رَبِّكَ)
(١).
ولكن نقول للشيخ : إنّ القرآن يفسّر
بعضه بعضه ، كما إنّ الروايات ترجمان
الصفحه ٥٦ : يحاول أن يدخل الكون بأرضه وسمائه
في البيضة دون أن تكبر البيضة أو يصغر الكون ...
والعجب من الشيخ كيف
الصفحه ٥٧ : الشيخ الصدوق (١)
، بإسناده : جاء رجل إلى الإمام الرضا عليهالسلام
، فقال : هل يقدر ربّك أن يجعل السماوات