الصفحه ٦٣ :
بظهور اسم (اللّه) وهو مقام المشيئة
المطلقة. والإسم الإلهي الأعظم والذي له مقام المشيئة الرحمانية
الصفحه ١٣ : اللّه الإمام الصادق عليهالسلام
: «إنّ اللّه تبارك وتعالى حصّن عباده بآيتين من كتابه : أن لا يقولوا حتّى
الصفحه ١٤ :
(ألَمْ يُؤْخَذُ
عَلَيْهِمْ مِيثَاقُ الكِتابِ أنْ لا يَقُولُوا عَلى اللّهِ إلاّ الحَقَّ) ، وقال
الصفحه ٧٩ :
من الغلاة ، إلاّ أنّ
العلاّمة الأميني قدسسره
يدافع عنه ويرفع هذه التهمة عن ساحته في كتابه القيّم
الصفحه ٤ : المواضيع
الحساسة ، والتي أكل الدهر عليها وشرب؟!
ولكن حجتي وبرهاني في العمل والكتابة ، إنّما
هو انطلاقاً
الصفحه ٤٢ : صلىاللهعليهوآله : إنّ اللّه منّ
عليّ بفاتحة الكتاب من كنز الجنّة فيها :
__________________
(١) تفسير البصائر
الصفحه ٩٠ : الخطّ
وبدايته ، فمَن أراد أن يبدأ بكتابة الحروف أو رسم الأشكال إنّما يبدأ بالنقطة.
والنقطة بين الحروف
الصفحه ٧٤ : اُمُّ الكِتاب) ، ثمّ قال عليهالسلام : سلوني قبل أن
تفقدوني فوالذي خلق الحبّة وبرء النسمة لو سألتموني عن
الصفحه ٩٢ : إلى أنّه باطن النقطة التي عنها ظهرت
الموجودات ولأجلها تكوّنت الكائنات ، وقوله : «ولا يرقى إليّ الطير
الصفحه ٩١ :
نور محمد صلىاللهعليهوآله ، وفي الخبر الشريف
: أوّلنا محمد وأوسطنا محمد وآخرنا محمد وكلّنا محمد
الصفحه ١٠ : والعلوم النبوية والولوية.
وإذا كان للقرآن الكريم سبعون (٣)
بطناً ، كما ورد في الخبر الشريف ، فكذلك
الصفحه ٢٧ :
وإمّا عند الاضطرار
كالكفّار ، كما يشهد له الآية والرواية ، وما رواه في التوحيد بعد ما قدّمناه في
الصفحه ٢٦ :
وثقيلة ملؤها العلم والمعرفة في هذا الباب ، لولا الخوف من الإطالة لتعرّضت إليها
، إلاّ أنّ المقصود
الصفحه ١٠١ :
والحقيقة العلوية
ونورهما وأنّهما من نور اللّه سبحانه قد رواها الفريقان بأسانيدهم المعتبرة ، وإنّما
الصفحه ٣٩ : : «لا صلاة إلاّ بفاتحة الكتاب» ، كما أنّ البسملة من الفاتحة ، هذا ما اتّفق
عليه المسلمون.
روى الصدوق