الصفحه ١٠٠ :
نور السماوات والأرض
، كما مرّ في آية النور.
إنّ سموّ النور على سائر الموجودات ، بل
كون قوامها
الصفحه ١٨ :
ذي بال لم يبدأ فيه
باسم اللّه فهو أبتر» ، والأبتر هو المنقطع الآخر الذي لا بقاء فيه فهو هالك وزائل
الصفحه ٩٩ : مركز
الإرادة والتدبير ، وقلب في صدره يضخّ منه الدم ، وكبد يصفّي الدم الذي يأخذه من
القلب ويدفعه إلى
الصفحه ٨ :
ثمّ ، موضوع علم العقائد هو المبدأ
والمعاد وما بينهما من النبوّة والإمامة ، والبحث عن أحوال الأئمة
الصفحه ٥٥ :
رَحْمَةَ
رَبِّكَ)
(١).
ولكن نقول للشيخ : إنّ القرآن يفسّر
بعضه بعضه ، كما إنّ الروايات ترجمان
الصفحه ١٠٥ :
والاعتصام به
والاستعانة به في جميع شؤونه وأفعاله ، إلى أن يصل إلى مقام يغني عن مشاهدة نفسه
فاعلا
الصفحه ١٢١ :
فيستلزم مجالا أوسع (١).
ثمّ يقول : إلهام عرشي : اعلم أنّ في
باب العرش وحملته اختلافات ، وفي ظواهر
الصفحه ٣١ : الكتاب.
فسورة الحمد تسمّى باُمّ الكتاب (٢)
; لوجوه ، أشهرها : إنّها جامعة لاُصول وأهداف القرآن الكريم
الصفحه ٤٩ : الرواية : قال
رسول اللّه صلىاللهعليهوآله
: إذا توضّأت فقل : بسم اللّه; فإنّ حفظتك لا تبرح أن تكتب لك
الصفحه ٨٤ : القوم عدّة من الروايات تدلّ على أنّ الآيتين
__________________
(١) راجع الميزان ٩ :
٣٠٦ ـ ٣٣١.
الصفحه ٢٢ : ) ، ومعناه أنّه الذي يحقّ له العبادة ، وإنّما حقّت له العبادة
لقدرته على اُصول النعم ، فهذا الاسم مختصّ
الصفحه ٤٧ :
فلمّا نزلت : (إنَّهُ
مِنْ سُلَيْمانَ وَإنَّهُ بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ) ، كتب (بِسْمِ
الصفحه ١١٤ : (١).
وروى السخاوي ، بإسناده ، أنّ رسول
اللّه قال لعلي : أنت وشيعتك تردون عليّ الحوض رواءً مرويين مبيضّة
الصفحه ٣٢ :
(اُمّ الرأس). ففي
الفاتحة إجمال ما فصّل في الكتاب المجيد ، فكان الكتاب نشأ من هذه السورة بالتفصيل
الصفحه ١١٦ :
الثقلان أن يكتبوا معشار عشر فضائل عليّ. ويشهد للنبيّ كتاب الربّ العليّ ، قال : (لَوْ
كانَ البَحْرُ مِداداً