الصفحه ١١٨ :
«وروى ابن عبّاس ، عن علي عليهالسلام ، أنّه شرح له في
ليلة واحدة من حين أقبل ظلامها إلى حين أسفر
الصفحه ٢٨ : اللفظية ، فلا تغفل.
ثمّ له بحث قيّم حول تفسير كلمة الجلالة
باعتبار حروفها ، مبتداً بقوله : وأمّا شرح
الصفحه ٥٢ : والمعاصي والذنوب ، كما قال سبحانه : (أفَمَنْ
شَرَحَ اللّهُ صَدْرَهُ لِلإسْلامِ فَهُوَ عَلى نُور مِنْ
الصفحه ١٢٢ : المؤمنين علي عليهالسلام
، ونبذة يسيرة في شرح نقطة باء البسملة.
__________________
(١) الآداب المعنوية
الصفحه ٧٨ : الموجودات ولها في التسمية عبارات فهي
العقل من قوله : «أوّل ما خلق اللّه العقل» ، وهي الحضرة المحمدية من قوله
الصفحه ٢١ : مأخوذاً بوصف من أوصافه ، فهو من الأعيان لا من الألفاظ ، وهو مسمّى الاسم
بالمعنى الأوّل ، كما أنّ لفظ
الصفحه ١١٩ :
تارة بالباء وتارة
بالجيم وتارة بالدال إلى آخر الحروف ، ولعظمة الصورة المقيدة الاُولى التي هي
بإزا
الصفحه ٣١ : (٢٥) اسماً ، أشهرها : ١ ـ الفاتحة; لأنّها أوّل سورة في كتابة المصاحف
ولوجوب قراءتها في أوّل الصلاة
الصفحه ٣٦ : ومعارفه.
وأوّل المعرفة وأوّل العلم معرفة اللّه
جلّ جلاله ، وتوحيده في الذات والصفات والأفعال ، ثمّ
الصفحه ٧٧ : النقطة هي الفيض
الأوّل الصادر عن ذي الجلال المسمّى في اُفق العظمة والجمال بالعقل الفعّال وذلك
هو الحضرة
الصفحه ٩١ : صلىاللهعليهوآله ، فهو الصادر الأوّل
بعد النبيّ المختار ، وهو إمام الكلّ في الكلّ لاحتياج الكلّ إليه ، وهو باب
الصفحه ٤٤ : مَن سئل ، وأولى مَن تضرّع إليه. فقولوا عند افتتاح كلّ أمر
صغير أو عظيم : (بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمنِ
الصفحه ٤٧ : مائدة بين يديه ويسمّي ويسمّون في أوّل الطعام
ويحمدون في آخره فترفع المائدة ، حتّى يغفر لهم.
وروى
الصفحه ٥٨ :
يشعر أنّ هذا من أساطير الأوّلين بقوله : «قال قائل» ، والحال كثير من المفسّرين
الذين رجعت إلى تفاسيرهم
الصفحه ٦٣ :
الحمد المطلق وأصل المحامد ـ وهي من حضرة التعيّن الغيبي الأوّل إلى نهاية اُفق
عالم المثال والبرزخ الأوّل