الصفحه ٥٣ : ودثارنا في كلّ حال (بِسْمِ اللّهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ)
، وآخر دعوانا أن الحمد للّه ربّ العالمين.
قال
الصفحه ٦٦ : تحقّق للسالك مقام الاسمية ، رأى
نفسه مستغرقاً في الاُلوهية «العبودية جوهرة كنهها الربوبية» (١)
، ورأى
الصفحه ١٠١ : الهجائية في اللغة العربية
يتكوّن من ٢٨ حرفاً ، وفيها الحروف المنقّطة ، ولولا النقطة لاختلّت الحروف
وتناثرت
الصفحه ١٩ : الكمال ، وإلاّ فهو عَلَم بالغلبة لم تعمل فيه عناية غير ما يدلّ عليه
مادّة إله.
وأمّا الوصفان الرحمن
الصفحه ٤٥ : ، لم
ينفكّ من إحدى اثنتين : إمّا بلوغ حاجته في الدنيا ، وإمّا تعدّ له عند ربّه
وتدّخر لديه ، وما عند
الصفحه ٦٤ : مملكة نفسه بالوجود الحقّاني.
ولكونه وقع في الكثرة ، يصبح خائفاً من
الفراق والنفاق ، فيطلب لنفسه
الصفحه ٨٢ : ، فحديث النقطة جاء
في كتاب الحافظ البرسي (مشارق أنوار اليقين) كما جاء في غيره.
أجل :
حديث النقطة يعدّ
الصفحه ١٠٨ : ».
روى الحمويني ، بإسناده ، عن أبي هريرة
أنّه قال : لمّا خلق اللّه تعالى آدم أبا البشر ونفخ فيه من روحه
الصفحه ١٢٣ :
ولا تنكر ما لا تستوعبه ، فإنّ فوق كلّ
ذي علم عليم ، وقد علّمنا الحكماء في مقولتهم الخالدة : «كلّ
الصفحه ١٥ : مختلفة ، ولولا اختلاف الأذواق لبارت السلع في الأسواق ، واختلاف
الآراء والأفكار بعدد الناس ، وليس كلّ من
الصفحه ٣٨ :
وهناك روايات كثيرة في بيان فضائل سورة
الحمد ، كما أنّ الحديث حولها في علم التفسير والحديث واستخراج
الصفحه ٩٣ : ، فإنّه لن يدخلك في أذى ولن يخرجك
من الهدى ... وهناك عشرات الروايات الاُخرى بهذا المضمون في كتب أبنا
الصفحه ١١٧ : الأحدية في سماء الحضرة المحمدية ، وإليه الإشارة بقوله :
«لولانا ما عرف اللّه ، ولولا اللّه ما عرفنا» ، فهو
الصفحه ١٤ : » (١).
فالحذار الحذار لاُولئك الذين لا يعقلون
بعض الحقائق في معرفة الأئمة الأطهار أن ينكروها ويُعادوها.
فعن أبي
الصفحه ١١٤ :
يخرج من الدنيا حتّى يشرب من الكوثر ويأكل من شجرة طوبى ويرى مكانه في الجنّة ، ألا
ومَن أحبّ علياً هوّن