الصفحه ٣٤ : الآخرة والدنيا ما لا يجمعه شيء من الأشياء.
وروى شيخنا الصدوق عليه الرحمة في (عيون
الأخبار) و (الأمالي
الصفحه ٤٠ : اللّهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ).
فأبناء العامة لا يقرأون البسملة في
حمدهم في الصلاة ، على أنّهم يقرأونها
الصفحه ٤٥ : ثلاث مرّات واعقد بيدك اليسرى ثمّ لا تفارقها حتّى تخرج من عنده.
وقال رسول اللّه صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٤٧ : للشيطان : اُخرج يا فاسق ، لا
سلطان لك عليهم ، فإذا فرغوا فقالوا : الحمد للّه ، قالت الملائكة : قوم أنعم
الصفحه ٥١ :
«إلهي لولا الواجب من
قبول أمرك لنزّهتك من ذكري إيّاك على أنّ ذكري لك بقدري لا بقدرك ، وما عسى أن
الصفحه ٦١ : لا طائل تحته ، ومن القيل والقال الذي يبغضه اللّه سبحانه ، كما
ورد في الخبر الرضوي الشريف : «إنّ اللّه
الصفحه ٦٧ : يرى لأيّ من الموجودات فضلا ولا فضيلة ، لأنّ إثبات فضيلة أو كمال لموجود ـ
سوى الحقّ ـ يناقض رؤية
الصفحه ٦٩ :
يعني (لا نطلب إلاّ
إيّاك) ، ولا نبحث عن سواك ، ولا نريد غيرك ، ولا نثني على سواك ، ولا نستعين إلاّ
الصفحه ٧٨ : معاني الملك والملكوت ، وقلبه
خزانة الحيّ الذي لا يموت ، وذلك لأنّ اللّه تعالى تكلّم في الأوّل بكلمة
الصفحه ٨٤ : نفسه أنّ له ربّاً يملكه ويدبّر أمره ، وكيف لا
يشاهد ربّه وهو يشاهد حاجته الذاتية؟ وكيف يتصوّر وقوع
الصفحه ٨٥ : ، وهو الذي يلي
جهته تعالى ويفيضه على أفراده ، لا يغيب فيها بعضهم عن بعض ، ولا يغيبون عن صانعه
، وهذا هو
الصفحه ٨٧ : على ما تقدّم ، فإنّ
هذا المعنى المستفاد من سائر الآيات والنشأة السابقة التي تثبته لا تفارق هذه
النشأة
الصفحه ٩٢ :
وهو الملاذ لنا غداً والمفزع» (١)
الثاني
: لا يخفى أنّ النقطة مركز الدائرة ، وأمير
المؤمنين
الصفحه ١٠٥ : عن المعنى الذي هي
علامة له ، لا حاجباً ساتراً عنه. فمن وضع التسمية على نفسه فقد وسم نفسه بسمة
اللّه
الصفحه ١١١ : ربّه؟ فإن قال نعم ، ذهب ، وإن قال لا ، ركب على كتفيه ، فكان إمام القوم حتّى
ينصرفوا. قال : فقلت : جعلت