الصفحه ٥٠ : وسمته ، وقل بسم اللّه الرحمن الرحيم; حتّى لا يطمع فيك
عدوّك الشيطان.
وفي تفسير فخر الرازي : مرض موسى
الصفحه ٥٣ : الشهادتين : لا إله إلاّ اللّه ، محمد رسول اللّه ، أمّا غير المسلمين
فيستفتحون باسمك اللّهمَّ ، وباسمه تعالى
الصفحه ٥٦ : الشافعية والحنابلة : بل هي جزء لا تترك بحال ، سوى أنّ الحنابلة قالوا : يُخفت
بها إطلاقاً ، وقال الشافعية
الصفحه ٥٩ : ، وعلى هذا لا
يكون للإسلام أية ميزة على المسيحية.
ولو كنت حاضراً مع البعثة العلمية
بإنگلترا لأجبت بكلمة
الصفحه ٦٠ : أن لا إله إلاّ اللّه (١).
وقال صلىاللهعليهوآله
: الإسلام حسن الخلق.
وهذا يعني أنّ الإسلام هو
الصفحه ٨٣ : النفوس
لقصورها أو تقصيرها لا تستوعب ذلك فتنكر تلك المعاني السامية وربّما تعاديها ـ
فإنّ الناس أعداء ما
الصفحه ٨٦ : ، يشاهدون فيها وحدانيّته تعالى في الربوبية بمشاهدة أنفسهم
لا من طريق الاستدلال ، بل لأنّهم لا ينقطعون عنه
الصفحه ٨٩ : اللّه قدّر ما قدّر من طريق
اختيارنا فنعمل نحن باختيارنا ، ويقع مع ذلك ما قدّره اللّه سبحانه ، لا أنّه
الصفحه ١٠٨ : طين قبلي؟ قال : لا يا آدم ، قال : فمن هؤلاء الخمسة من الأشباح الذين
أراهم في هيئتي وصورتي؟ قال : هؤلا
الصفحه ١١٢ : باليمين شعار العلويين.
وقال اللّه سبحانه : (قُلْ
لا أسْألُكُمْ عَلَيْهِ أجْراً إلاّ المَوَدَّةُ في
الصفحه ١١٤ : الحبّة وبرأ النسمة ، إنّه لعهد النبي الاُمّي إليّ أنّه لا يحبّني
إلاّ مؤمن ولا يبغضني إلاّ منافق. وقال
الصفحه ١٣٣ :
تعريف القارىء الكريم
بهذه المؤسسة المباركة التي لا تزال ـ بعون اللّه ولطفه ـ تواصل السير في أدا
الصفحه ٣ :
المخيفة والمدمّرة ، والاضطرابات والمظاهرات وتحرّر الشعوب والنهضات الجماهيرية ، لا
سيما المسلمة في كلّ
الصفحه ٢٢ : بالمعبود الحقّ ، لا يطلق على غيره ، وهو
اسم غير صفة; لأنّك تصفه فتقول (إله واحد) ، ولا تصف به ، فلا تقول
الصفحه ٢٨ : في جميع ذلك ، لا يشاركه في شيء منها غيره. فمدلول
هذه الكلمة (اللّه) شاملة لمدلول كلّ اسم من الأسما