الصفحه ٧٤ : . ويلك يا
ذعلب ، إنّ ربّي لا يوصف بالبُعد ولا بالحركة ولا بالسكون ولا بقيام قيامَ انتصاب
ولا بجيئة ولا
الصفحه ٢٤ :
إذ لا مألوه».
ثمّ يقول في اشتقاق كلمة الجلالة
وعلميتها وأنّ أصلها ما هو؟ : إعلم أنّه لا خلاف في
الصفحه ٨٢ : من الأحاديث الصعبة
المستصعبة التي لا يتحمّلها إلاّ مَلَك مقرّب أو نبيّ مرسل أو مؤمن امتحن اللّه
قلبه
الصفحه ٨٠ : بكنهه؟ أو يفهم شيء من أمره؟
أو يوجد من يقوم مقامه ويغني غناه؟ لا كيف؟ وأنّى؟ فهو بحيث النجم من يد
الصفحه ٢٧ : : نعم. قال : فهل كسر بك حيث لا سفينة تنجيك ولا
سباحة تغنيك؟ قال : نعم. قال : فهل تعلّق قلبك هنالك أنّ
الصفحه ٤١ : من أله
بمعنى : سكن ، فإنّ النفوس لا تسكن إلاّ إليه ، وإنّ العقول لا تقف إلاّ لديه ، ألا
بذكر اللّه
الصفحه ٤٣ : سواه ، يقول : بسم اللّه أي
أستعين على اُموري كلّها باللّه الذي لا يحقّ العبادة إلاّ له المغيث إذا
الصفحه ١٠٤ : المتوسّل إلى ملاحظتها بالماء الصافي أو
المرآة الصافية ، فإنّ الاسم من حيث أنّه اسم وعلامة للشيء لا يعتبر له
الصفحه ١٧ : الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ) ، كالحوقلة من : (لا
حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إلاّ بِاللّهِ العَلِيِّ العَظِيمِ).
وممّا
الصفحه ٢١ : مأخوذاً بوصف من أوصافه ، فهو من الأعيان لا من الألفاظ ، وهو مسمّى الاسم
بالمعنى الأوّل ، كما أنّ لفظ
الصفحه ٢٣ : عزّ وجلّ ، وهو
الاسم الذي لا ينبغي أن يسمّى به غير اللّه ، ولم يتسمّ به مخلوق. فقال الرجل : فما
تفسير
الصفحه ٢٥ :
العقول عن إدراكه.
وقيل : (من ألهت إلى فلان ، أي : سكنت
إليه). فالنفوس لا تسكن إلاّ إليه ، والعقول لا
الصفحه ٤٩ : أمر ذي بال
لم يبدأ بالبسملة فهو أبتر» ; أي : مقطوع الأثر لا بركة فيه ولا خير مستمرّ
ومستقرّ.
قال
الصفحه ٥٤ : لا يصحّ إطلاقاً ، لعدم وجود طرف ثان تسوغ معه المفاضلة ...
وبكلمة إنّ المفاضلة تستدعي المشاركة وزيادة
الصفحه ٥٥ : القرآن ، وهذا التقسيم في الرحمة العامة
والخاصة إنّما هو باعتبار المؤمن والكافر لا باعتبار الدنيا والآخرة