الصفحه ٤٤ :
وذلّة العبودية في
كلّ وقت ، فإليّ فافزعوا في كلّ أمر تأخذون فيه وترجون تمامه وبلوغ غايته ، فإنّي
الصفحه ٤٦ : عن أكل ما لم يذكر عليه بسم اللّه ، كما قال اللّه تعالى
في سورة الأنعام : (وَلا تَأكُلُوا
مِمَّا لَمْ
الصفحه ٥١ : وتنزيهك وتسبيحك ، إلهي فألهمنا ذكرك في الخلاء والملاء
والليل والنهار والإعلان والإسرار وفي السرّاء والضرّا
الصفحه ٨٤ : وأعجبها نظماً.
وقد تعرّض كثير من العلماء الأعلام إلى
تفسيرها وبيانها ، وللعلاّمة الطباطبائي في تفسيره
الصفحه ٨٧ :
ولا يرد عليه ما اُورد على قول المثبتين
في تفسير الآية على ما فهموه من معنى عالم الذرّ من الروايات
الصفحه ٩٧ :
الأسْماءُ الحُسْنى فَادْعُوهُ بِها)
، وعن الإمام الصادق عليهالسلام
ـ كما في تفسير نور الثقلين ، ذيل الآية
الصفحه ١٠٢ :
في الكلّ ، فهو
النقطة في عالم الموجودات وبوجوده ثبتت الأرض والسماء ، وبيمنه
رزق الورى. فهو حجة
الصفحه ١٠٣ :
تعليق الاستعانة باسم
الجلالة وكيفيّتها : ثمّ إنّ في تعليق الاستعانة وما شابهها باسم اللّه سبحانه
الصفحه ١١٢ : الرحمن الرحيم».
فكان التختّم باليمين في عصرهم من علائم
التشيّع والإيمان الكامل ، مخالفة لأصحاب معاوية
الصفحه ١٢ :
وجندب ـ في فضلنا ما
شئتم فإنّكم لن تبلغوا من فضلنا كنه ما جعله اللّه لنا ولا معشار العشر
الصفحه ١٧ : تعارف عليه الناس أنّهم في بداية
أعمالهم ربما يقرأونها باسم عزيز من أعزّائهم أو كبير من كبرائهم ، ليكون
الصفحه ١٨ :
ذي بال لم يبدأ فيه
باسم اللّه فهو أبتر» ، والأبتر هو المنقطع الآخر الذي لا بقاء فيه فهو هالك وزائل
الصفحه ٢٦ :
وثقيلة ملؤها العلم والمعرفة في هذا الباب ، لولا الخوف من الإطالة لتعرّضت إليها
، إلاّ أنّ المقصود
الصفحه ٢٨ : الاسم عن دائرة العبودية من حيث كونها مظاهر له
، والمعبود المطلق مَن كان كاملا في ذاته وصفاته ، باستجماعه
الصفحه ٣١ : قال : ألا
اُعلّمك أعظم سورة في القرآن قبل أن تخرج من المسجد؟ فأخذ بيدي ، فلمّا أردنا أن
نخرج قلت : يا