الصفحه ٦١ : لا طائل تحته ، ومن القيل والقال الذي يبغضه اللّه سبحانه ، كما
ورد في الخبر الرضوي الشريف : «إنّ اللّه
الصفحه ٧٨ : الموجودات ولها في التسمية عبارات فهي
العقل من قوله : «أوّل ما خلق اللّه العقل» ، وهي الحضرة المحمدية من قوله
الصفحه ٨٣ : أفضل صلوات المصلّين.
فلا رطب ولا يابس إلاّ في كتاب مبين ، أي
إمام حقٍّ ظاهر البرهان وتامّ البيان
الصفحه ٨٩ : وتعالى خلق آدم ثمّ أخذ الخلق من ظهره ، فقال : هؤلاء في
الجنّة ولا اُبالي ، وهؤلاء في النار ولا اُبالي
الصفحه ٩٠ :
الرَّحْمنِ
الرَّحِيمِ)
، فكلّ ما في البسملة إنّما تبدأ بالباء والباء بالنقطة ، إذ النقطة منتهى
الصفحه ٩٤ :
على الصراط ، كما ورد
في الخبر الشريف عند الفريقين.
فظهور العلوم البشرية ، كعلم الأديان
وعلم
الصفحه ١٠٤ : عن ملاحظة صفات الماء والمرآة واستغراقه في مشاهدة صفات الشمس
الظاهرة له بتوسّط الماء ، فتسبيحه حينئذ
الصفحه ١٢١ :
التسمية لا يتيسّر
للسالك إلاّ بعد الدخول في منزل الاستعاذة واستيفاء حظوظ ذاك المنزل. ثمّ يشرح هذا
الصفحه ١٣٢ :
المؤسسة الإسلامية
العامة للتبليغ والإرشاد
خطوة إسلامية مباركة
في خضمّ الصراعات المتعدّدة الذي
الصفحه ٣ :
بسم الله الرحمن
الرحيم
عصر الذرّة أو حديث
النقطة
ما لَنا ولحديث النقطة في عصر الذرّة؟!
قالوا
الصفحه ٢٠ : الرحمن عام للمؤمن والكافر ـ في الدنيا ـ ، والرحيم (٣)
خاص بالمؤمن ـ في الدنيا والآخرة ـ» (٤).
وقال في
الصفحه ٤١ : كلّها هو وصول العبد إلى ربّه ، وأنّ العلوم في القرآن الكريم ، وما في
القرآن إنّما هو في الفاتحة
الصفحه ٦٠ :
الإسلام وما جاء في
مدارك أحكامه وقوانينه أي القرآن الكريم والسنّة الشريفة.
ثمّ كلمة التوحيد لو
الصفحه ٧٤ : آية آية في ليلة نزلت ، أو
في نهار اُنزلت ، مكيّها ومدنيّها ، سفريها وحضريّها ، ناسخها ومنسوخها
الصفحه ٨١ : . إذن فلا نتحرّى وقيعة في علماء الدين ، ولا
نمسّ كرامة العارفين ، ولا ننقم من أحد عدم بلوغه إلى مرتبة من