الصفحه ١١٩ : ء الباء من الحروف ، ورد عن النبي صلىاللهعليهوآله
: «ظهر الموجودات من باء بسم اللّه الرحمن الرحيم
الصفحه ٣١ : قال : ألا
اُعلّمك أعظم سورة في القرآن قبل أن تخرج من المسجد؟ فأخذ بيدي ، فلمّا أردنا أن
نخرج قلت : يا
الصفحه ٩١ : ، فهو قلب العالم وسلطانه ، والحافظ
والواسطة في الفيوضات الإلهية على الممكنات والخلائق من بعد رسول اللّه
الصفحه ٩٤ : اللّه وعينه ـ كما قالها عمر بن
الخطّاب في قصة الرجل الذي كان ينظر إلى امرأة أجنبية في حرم النبيّ ، فصفعه
الصفحه ٩٥ : بها أو بنورها) ، وفي الحديث
الصحيح : (لا يزال يتقرّب إلَيّ عبدي بالنوافل حتّى اُحبّه ، فإذا أحببته كنت
الصفحه ٤٢ :
التزكية والفلاح والصلاح ، ويطرد بها الشيطان الرجيم والنفاق ، وإنّ اسم اللّه
الأعظم أقرب إليها من سواد
الصفحه ٨٧ : عالم الذرّ ، نكتفي بثلاثة منها ، فقال : في الكافي ، بإسناده
، عن زرارة ، عن حمران ، عن أبي جعفر
الصفحه ١٠٩ : كلمات اللّه ، وقال الإمام
الرضا في الحديث الصحيح : «كلمة لا إله إلاّ اللّه حصني فمن دخل حصني أمن من
الصفحه ٨١ : . إذن فلا نتحرّى وقيعة في علماء الدين ، ولا
نمسّ كرامة العارفين ، ولا ننقم من أحد عدم بلوغه إلى مرتبة من
الصفحه ٨٢ : من الأحاديث الصعبة
المستصعبة التي لا يتحمّلها إلاّ مَلَك مقرّب أو نبيّ مرسل أو مؤمن امتحن اللّه
قلبه
الصفحه ١٢٠ :
النبوّة ونقطة الولاية اللتين هما مخصوصتان من حيث الاطلاق بالنبيّ صلىاللهعليهوآله وعلي عليهالسلام
الصفحه ١٠٤ : المتوسّل إلى ملاحظتها بالماء الصافي أو
المرآة الصافية ، فإنّ الاسم من حيث أنّه اسم وعلامة للشيء لا يعتبر له
الصفحه ٩٩ : مركز
الإرادة والتدبير ، وقلب في صدره يضخّ منه الدم ، وكبد يصفّي الدم الذي يأخذه من
القلب ويدفعه إلى
الصفحه ٤٦ : ، واللّه إله كلّ شيء ، والرحمن
بجميع خلقه ، والرحيم بالمؤمنين خاصّة (١).
وعن النبيّ الأكرم محمد
الصفحه ٩٧ :
والبسملة أقرب إلى
النقطة من حيث المعنى من سواد العين إلى بياضها ، وقال اللّه تعالى (وَلِلّهِ