الصفحه ٦٣ :
والصواب.
__________________
(١) يغمز الفارابي من
قناة اليهود الذين يقولون ـ بنظره ـ بقدم العالم لأنه
الصفحه ٦٨ :
فنرجع الآن الى حيث فارقناه؛ فنقول : لما
كان اللّه تعالى حيّا موجدا لهذا العالم بجميع ما فيه
الصفحه ١٥ : بروح الديانات الشرقية
كاليهودية والمسيحية ، ولذا كانت أقرب الي الاسلام من المشائية البحتة التي تقوم
علي
الصفحه ٧٣ :
١٧ ـ قول افلاطون
وارسطو بالدينونة
ومما يظن بالحكيمين ، افلاطون وارسطو ، انهما
لا يريانه ولا
الصفحه ٢٤ : النفوس علي ايدي قضاة بعد الموت.
إن قول أرسطو لا يدل علي الدينونة ، ولا
أظن ان ارسطو اعتقد بها.
كان
الصفحه ٦٠ :
هو عدد حركة الفلك ، وعنه يحدث. وما يحدث عن الشيء لا يشتمل ذلك الشيء. ومعنى قوله
«ان العالم ليس له بد
الصفحه ١٤ :
بحقائق الموجودات ،
وغاية ارسطو الحق أيضاً. ولقد أصاب كل منهما الحق ولو لا ذلك لم يكن كل منهما
الصفحه ٩ : صحيحة لا ينبغي الشك فيها لأنها صادرة عن الاجماع أو الأكثرية ،
والاجماع العاقل حجة بنظره. وهو اذ يعتمد
الصفحه ٤٧ :
ارسطوطاليس (١)
، لما سمعوا قول اصحاب افلاطون في الابصار (٢)
، وانه انما يكون بخروج شيء من البصر
الصفحه ٧ : ء يننطبق علي
الفارابي وابن سينا والغزالي ... الخ ، ولكنه لا ينطبق علي سائر المفكرين الذين
اشار اليهم
الصفحه ٧٠ :
المكان السطحي. وقوله
«عالم العقل» انما هو ، على ما يقال ، عالم الجهل وعالم العلم وعالم الغيب
الصفحه ٦٥ :
تصور انه لا في مكان؛
وان اجبر على ذلك وكلّف تصوّره تبلّد ، فانه يترك على حاله ولا يساق الى غيرها
الصفحه ٤١ :
كل قسم منهما كذلك ، وينظر
في اي الجزءين يقع المقصود تحديده؛ ثم لا يزال يفعل كذلك الى ان يحصل امر
الصفحه ٦٤ :
وهو ان الباري ، جل جلاله ، مدبر جميع
العالم ، لا يعزب عنه مثقال حبة من خردل ، ولا يفوت عنايته شي
الصفحه ٥٧ : تفسير غير
صحيح لمسألة التذكر في المعرفة عند افلاطون.