الصفحه ٣٧ :
ومن ذلك ، النظم والترتيب والرسم الذي
في كتبه العلمية ، حيث تظنّ ان ذلك طباع له ، لا يمكنه التحوّل
الصفحه ٥٤ :
بالحقيقة ، لا يمكن
زوالها. فان ذلك شنيع جدا. ونفس اللفظ يناقض معناه اذا تؤمّل فيه جدا.
١٤
الصفحه ٣٥ :
احدهما ، وزيادة فيها
في الآخر ، فلا غير؛ على حسب ما لا يخلو منه كل الاثنين من اشخاص الناس ، اذ
الصفحه ١٠ : ارسطو في هذا الكتاب لا يخالف ما
قاله افلاطون.
وقد اعتمد الفارابي علي كتاب الربوبية
لاثبات عدم الاختلاف
الصفحه ١٦ :
أما ارسطو فذهب عكس ذلك ، إذ أقر الاسرة
كخلية اجتماعية لا بد منها ، وأيد الملكية الخاصة لأن الانسان
الصفحه ٢٥ :
العربية لأن من لا
يقوي علي فهم الفلسفة لا يقدر علي التفلسف.
ولم ينج من هذا العيب سوي الفيلسوف
الصفحه ٣١ : حجّة
اقوى ، ولا يقين احكم من ذلك.
ثم لا يغرّنك وجود أناس كثيرة على آراء مدخولة؛
فانّ الجماعة
الصفحه ٣٢ : مما هو متأكد في الطبائع ـ
بحيث لا تقلع عنه (الطبائع) ولا يمكن خلوها عنه ، والتبرؤ منه في العلوم والآرا
الصفحه ٣٩ : ، التي
لا تستحيل ولا تدثر.
فلما كان بين المقصودين فرق ظاهر ، وبين
الفريقين بون بعيد ، وبين المبحوث
الصفحه ٤٥ : الاقاويل ، وانها اشدّ واتمّ معاندة. والدليل على ذلك ما اورده في الحجج ، وبيّن
ان من الامور ما لا يوجد فيها
الصفحه ٤٦ :
لمتأمل هذه الاقاويل
والناظر فيها بعين النصفة ، انه لا خلاف بين الرأيين ، ولا تباين بين الاعتقادين
الصفحه ٦٧ : اشرف وافضل واعلى ، بحيث
لا يناسبه في انيّته ولا يشاكله ولا يشابهه حقيقة ولا مجازا ، ثم مع ذلك لم يكن
الصفحه ٧٧ : مختلفان في الظاهر ومتفقان في الغاية...................... ٣٥
٩ ـ لا خلاف بين
افلاطون وارسطو في تفضيل
الصفحه ١٨ : مسائله ، لا في مفهوم
الجوهر ولا في مفهوم القسمة ولا في مفهوم القياس. ولاواقع ان علم المنطق وضعه
ارسطو بعد
الصفحه ٢٢ :
وجود لكائنات مثالية في عالم علوي اسمه عالم المثل. ومع ذلك يري الفارابي أنه لا
يوجد خلاف بين افلاطون